الصفحه ٢٠٣ : الصعاليك من جمع في نفسه أدوات السياسية والإدارة ، وكان
النواب في هذه الحقبة كما يفهم من ابن طولون إذا ظفر
الصفحه ١٥٣ :
ابن رمضان وابنه
وأبوه ، فوسطهم يلبغا الناصري ، ثم تجمع التركمان وواقعوا الناصري عند أذنة فانكسر
الصفحه ١٧٢ :
وتركوا من الصغار
من عمره خمس سنين فما دونها ، وساقوا الجميع مربوطين في الحبال ، ثم طرحوا النار
في
الصفحه ٢٨٢ : في البلد بالأمان وأن
تفتح الأسواق ويكف عن النهب قال ابن بدير : وقد سرت مع من سار فرأيت فضائح الميدان
الصفحه ٥ : الجبار ابن أرتق الذي كان صاحبها أولا مقيما بحلب ، فاجتمع إليه أحداثها
وملكوه المدينة وقتلغ في القلعة
الصفحه ٧٠ :
محمد ، وببصرى
الملك الظافر خضر بن صلاح الدين ، وكان في خدمة أخيه الملك الأفضل، وبيد جماعة من
أمرا
الصفحه ١٠٠ : لملتقاهم ، واستنجد بالأمير عبد الله المعنى فجمع أهالي
الشوف وسار لنجدة الأمير عامر ، والتقى الجمعان في مرج
الصفحه ١١٧ :
واتفق الأمراء لما
خلع الملك السعيد نفسه على إقامة بدر الدين سلامش ابن الظاهر بيبرس في المملكة
الصفحه ١٥٢ : كثيرة ونهبوا أموالهم وطردوهم إلى ملطية.
وفي سنة (٧٨٤) حضر
إلى القاهرة رسول صاحب سيس ومعه كتاب يخبر فيه
الصفحه ٧٢ :
فسار إليها بأهله
، واستوطنها وأخرج وزيره الجزري في الليل في جملة الصناديق خوفا عليه من القتل
فأخذ
الصفحه ١٦٦ : إلى نائب حلب قاصدا ومعه
المكاتبات من تيمور لنك فيها عبارة خشنة لنائب حلب. وذكر ابن حجر أن كتاب تيمور
الصفحه ٢٧١ :
قتال ابن معن
فساقوا عليه ثلاثة عشر ألفا فهرب ووسد الأمر إلى الأمير موسى اليمني بن علم الدين.
في
الصفحه ٧١ :
المؤرخون ـ والقاضي
الفاضل هو الذي كان صلاح الدين يقول في ملإ من الناس : لا تظنوا أني ملكت البلاد
الصفحه ١١٤ :
ودربساك ومرزبان ورعبان وشيح الحديد يطلق له ابنه ليفون الذي كان في أسر الملك
الظاهر ، فسلمه صاحب سيس البلاد
الصفحه ٣٠٩ : .......................... ٢٢٩
بنو عساف وبنو سيفا وابن فريخ وخراب البلاد................................. ٢٣٠
حالة البلاد في