الصفحه ١٤ :
وكان آل تنوخ وآل
معن حجازا في أعالي سواحل لبنان بين أملاك الصليبيين وأملاك صاحب دمشق ولهم الأثر
الصفحه ٨٨ : المسلمين ، وكانت سببا في أن توغرت قلوب أهل دمشق على
الكامل ومن معه وقد ذكر سبط ابن الجوزي نكتة في تساهل
الصفحه ٢١٩ :
بلذته وسكره ،
وإقامته في المقياس بين الصبيان المرد ، ويجعل الحكم لوزرائه بما يختارونه ، فكان
ابن
الصفحه ٢٦٥ :
وأهم ما كان فيه مظالم بني سيفا وبني معن وثورة ابن جانبولاذ ، والولاة نسق واحد
لأنهم نسخة من عصرهم
الصفحه ٩ :
راسل في طلب الصلح
على أن يخرج شهاب الدين محمود إليه لوطء بساط ولد السلطان الواصل معه ويخلع عليه
الصفحه ٢٣ : طغتكين ، وكان أتسز صالحا عادلا محسنا كافا عن الظلم
متجنبا للمآثم ، محبا للعلماء والفقراء ، بذل مجهوده في
الصفحه ٨٢ : .
فلما توفي ثبت كل منهم في المملكة التي أعطاه إياها أبوه واتفقوا اتفاقا حسنا ،
ولم يجر بينهم من الاختلاف
الصفحه ٢٢٩ : ) على الشام ونهب عسكر الدولة لبنان وما إليه
وسلبوا سائمته وأسرفوا في الظلم ، حتى كادت الناس تسأل الموت
الصفحه ٣٥ : الجيزة واستغلها ثم سار إلى الإسكندرية وملكها.
وجعل أسد الدين
ابن أخيه صلاح الدين يوسف بن أيوب في
الصفحه ١٥١ : .
مقتل الأشرف شعبان
والأحداث بعده :
وفي سنة (٧٧٨) قتل
في القاهرة الأشرف شعبان ، قال ابن إياس : وكان من
الصفحه ١٧٥ :
بغزو المسلمين
والتخلي عن غيرهم ، صنع ذلك في الروم والهند وغيرهما ، ولكن ما فعله لم يكن كله عن
غير
الصفحه ٢٥٢ : وبنى الدور القديمة في الدير ووزع في جدرانها من حجارة عكار الصفراء.
كان ابن معن يجمع
إلى الحسنات سيئات
الصفحه ١١٠ : كسرة عسكره على حمص
ثانيا غضب من ذلك وأحضر الناصر ابن أيوب وأخاه الظاهر غازي وكانا في أسره وقال
للناصر
الصفحه ١٨١ :
فبالغ في ذلك حتى
إن بعض التجار كانوا يترحمون على تيمور وفرض على جميع الجهات مثليها ، وتناول حتى
الصفحه ١٩١ : العراقيين العربي والعجمي وفارس وكرمان ،
وأنشأ دولة كبرى جعل تبريز عاصمتها. أما دولة ابن عثمان في الروم أي