الصفحه ٨٦ : الشغر وبكاس من الصالح أحمد بن الملك الظاهر ، وعوضه عنها بعينتاب
والراوندان وفيها توفي المعظم عيسى ابن
الصفحه ١٤٥ : من بطشه وشدة إيقاعه. قال : وكان الناس في أيامه
آمنين على أموالهم ووظائفهم. وهو صاحب الأبنية العظيمة
الصفحه ٢٠٠ : وطرابلس
وقلعتها ، وكان السلطان حاول أن يولي قصروه الشام فاختفى السلطان في الفتنة وخلفه
في الملك الأشرف أبو
الصفحه ٢٤٧ : الوقعة في عين الجر
(عنجر). وقبض جماعة ابن معن على والي دمشق فجاء الأمير فخر الدين وقبل ذيله ، وقيل
شفع
الصفحه ٢٧٨ : العظم بنى أبنية
عظيمة في دمشق وجمع مالا لا يحصى وسار بالحج مرات فأنعمت عليه الدولة العلية برتبة
علامة
الصفحه ١١٢ :
شمس الدين سنقر
الرومي فأمنت بلاد حلب وعادت إلى الصلاح بعد إفساد المغول فيها ، ثم أوعز إلى صاحب
الصفحه ١٧٩ : الخمر فأفحش ، حتى لم يتظاهر بها أحد ، وكانت قد فشت بين الناس.
ذكر هذا ابن حجر ،
وقال في وفيات سنة (٨٠٨
الصفحه ٥٤ : بقصيدة منها :
وفتحكم حلبا
بالسيف في صفر
مبشر بفتوح
القدس في رجب
فوافق
الصفحه ٢٧٦ : إيالة دمشق من بني العظم ، وقال بعض المؤرخين : إن ناصيف باشا كان واليا على
دمشق وقتل في الرملة سنة (١١٣٠
الصفحه ٤ : إليهم من البحر للتجارة والزيارة في خلق
عظيم نحو ألفي فارس ، وأما الراجل فلا يحصى. وروى ابن القلانسي أنهم
الصفحه ٥٢ :
توفي الملك الصالح إسماعيل بن نور الدين وعمره نحو ١٩ سنة وأوصى بملك حلب الى ابن
عمه عز الدين مسعود صاحب
الصفحه ٨٥ :
حسن السيرة وتجمعت فيه الفضائل والأخلاق الحسنة وكان مع ذلك قليل الحظ وله شعر جيد.
وفي سنة (٦٢٢) كان
الصفحه ٣٠٧ : قلاوون وسلطنة ابنه الأشرف خليل وإثخانه في فرنج الساحل................. ١٢١
الحملة الصليبية السابعة
الصفحه ٤٩ :
فلما رأيته وقع في
خاطري أنه المنصور لأنني فارقت سيف الدين والأمراء وهم على طنافس الحرير والخمور
الصفحه ٣٠٣ : تستعين بالجار على جاره وبابن العم على ابن عمه
وتضعفهم جميعا ، ومعظم حملاتها كانت للانتقام ممن يتلكأ في