الصفحه ١٧١ :
تخلفوا في دمشق
ولما أصبحوا وقد فقدوا السلطان والأمراء والنائب غلقوا أبواب المدينة ، وركبوا
الأسوار
الصفحه ٤٦ :
اختلاف الآراء
واستيلاء صلاح الدين على الشام :
ولما بدأت نواجذ
الاختلاف تبدو بين الأمراء في الشام
الصفحه ٢٠٩ : الرسل بين
السلطانين في مرج دابق أولا ، وكان ابن عثمان فوض إلى رسله أن يتظاهروا بطلب سيدهم
للصلح ليثني
الصفحه ١٨٩ : والصدقات ، وله معروف وآثار ، لكنه كان عنده طمع زائد في تحصيل الأموال
محبا لجمعها من المباشرين وغيرهم قال
الصفحه ٧٧ : الغارات من صاحب سيس ابن لاون الأرمني على الديار الحلبية وهابته العسكر.
قال سبط ابن الجوزي : وبلغ الظاهر
الصفحه ٦٦ : ذكره ابن شداد : رؤوفا رحيما ، ناصرا للضعيف على القوي ، يجلس للعدل في
كل يوم اثنين وخميس ، في مجلس عام
الصفحه ٢٣٦ : أبيه ثم ابنين له ، وكان مع ذلك على رواية المحبي صالحا عابدا
ساعيا في إقامة الشعائر الدينية وأوصافه كلها
الصفحه ٤٥ : في تلك الأعصر بأن يرث الابن ملك أبيه كما
يرث قصره ومزرعته مهما كانت سنه ، ويتولى رجال الدولة أمره
الصفحه ٧ : عزمهم على نقض الموادعة المستقرة ، وهال الفرنج ما وقع لقلعة بانياس وأكثروا
التعجب من تسهل الأمر في فتحها
الصفحه ٨١ : أحد من أولاده حاضرا فحضر إليه ابنه المعظم عيسى وكان بنابلس وكتم
موته ، وأخذه ميتا في محفة وعاد به إلى
الصفحه ١١ : بنت جاولي وهي التي قتلت ابنها شمس الملوك إسماعيل
وذلك طمعا من عماد الدين في الاستيلاء على دمشق لما رأى
الصفحه ٢١٢ : رواية ابن إياس نحو مائة ألف ألف دينار وثمانمائة ألف
دينار. وقال مؤرخو الترك : إنه كان فيها مليون دوكا
الصفحه ٢٨١ : إمارته منصورا وهابته الدولة. والسبب في هذه الفتنة تأخر
الأمير ملحم في دفع الأموال الأميرية علة العلل وأصل
الصفحه ٢٢٦ : ابنه السلطان سليمان القانوني وهو العاشر من ملوك آل عثمان سنة (٩٢٦) وكان
على جانب من العقل وحب القانون
الصفحه ٢١٦ : على الشريعة أشيع
في غزة أن الغزالي قد انتصر على عسكر ابن عثمان وقتل سنان باشا وعسكر ابن عثمان ،
فبادر