الصفحه ١٠٢ : بني أيوب في السلطنة فسلطنوا الملك الأشرف موسى بن يوسف.
وكان بغزة جماعة من عسكر مصر فسار إليهم عسكر
الصفحه ١١٣ : نصارى يسرقون المسلمين ويبيعونهم خفية من الفرنج. وأخذت
صبيانهم مماليك فتربوا بين الترك في الديار المصرية
الصفحه ١٢٣ :
من مصر لفتح عكا
بالعساكر المصرية والشامية فهرب جماعة من أهلها من الفرنج في المراكب لما هاجمها
الصفحه ١٣٤ : الدولة في مصر على إعادة الناصر
محمد إلى مملكته فجيء به من الكرك وجلس على سرير سلطنته للمرة الثانية. ووصلت
الصفحه ١٤٨ : شيزر بين العرب
والأكراد قتل فيها من الأكراد نحو خمسمائة نفس. وفيها عزمت الأرمن على نكبة اياس ،
فأوقع
الصفحه ١٥٤ :
عليه واستتبع
أناسا من الغاغة. وكانت دمشق في أيام الأتراك ثم في أيام الشراكسة أخلافهم تزين
سبعة
الصفحه ١٦١ : فيها
من الفريقين نحو ألف إنسان. ثم رجع عسكر دمشق إلى المدينة وتوجه منطاش إلى عينتاب
فالتف عليه جماعة من
الصفحه ١٨٢ : حلب فرجع نوروز فسبقه إلى دمشق ، فتراسل شيخ ونوروز في الكف عن
القتال ولم ينتظم لهما أمر ، وصمم شيخ على
الصفحه ٢٠٨ : كانت في مرعش
والبستان وملطية وبهسنى وخربوت وما إليها ، وكانت الدولة العثمانية جعلت حكومة
أبناء رمضان
الصفحه ٢٣٥ : ، وأكثرهم يقيمون فيها أشهرا ثم يصرفون ويستبدل غيرهم بهم ، ومنهم من
كان يقيم أياما ومنهم سبعة أيام ومنهم
الصفحه ٥٥ : غلاتها ، وقطف ثمراتها ،
وأزعج ساكنيها ، وأخاف آمنيها ، وأجلى عنها فلاحيها ، وأقام النوائح عليها في
الصفحه ٨٤ : في الاستيلاء على حماة فرحل
عنها مغضبا ، وتسلم المظفر سلمية من أخيه الناصر ، واستقر بيد هذا حماة
الصفحه ١٣٣ :
الملك العادل
كتبغا ومعه فريق من الأمراء فهرب كتبغا إلى دمشق ودخل قلعتها واهتم في جمع العساكر
الصفحه ١٤١ :
من مصر يظهر التوجه إلى الحجاز ، فلما وصل إلى الكرك أمر الأمراء الذين حضروا في
خدمته بالمسير إلى
الصفحه ١٦٢ : قوية في قرية الكسوة فانكسر نائب دمشق وقتل من عسكره
جماعة. أما منطاش فلما بلغه مجيء السلطان من مصر هرب