الصفحه ١٠١ : في الصلح بين الصالح
أيوب والحلبيين وأن تستقر حمص بيد الحلبيين. ثم استولى الصالح أيوب على الكرك
أعطاه
الصفحه ١٠٣ : له من بيت أيوب بالسلطنة في مصر.
ولما وصلت البحرية
إلى الناصر يوسف صاحب الشام أطمعوه في ملك مصر فرحل
الصفحه ١١٨ :
التتر في عشرين ألفا ، فجرت بينه وبينهم حروب شديدة قتلوا فيها مقدمته ، وكانت
المقدمة كلها أو أكثرها من
الصفحه ١٥٠ : فأمر بقتال جماعة بيبغا فانهزم هذا ولحق ببلاد
التراكمة ، وجيء بجماعته في القيود يرسفون.
وهذا السلطان
الصفحه ١٦٩ :
رسولا من قبله فقتله قبل أن يسمع كلامه. جرى في ذلك على ما جرى عليه نائب حلب فزاد
تيمور لنك حنقا. ومن
الصفحه ٢٠٢ : . واشتد الجور سنة (٩١٦) في لبنان فهجر أكثر الناس
مواطنهم إلى البلدان البعيدة ومن اللبنانيين من هاجر إلى
الصفحه ٢٦٧ : عشر للهجرة والدولة لا تفكر في غير مصائبها الخارجية ، والمملكة التي كانت
تمتد من أسوار فينا إلى جنوب
الصفحه ٢٠ :
أبصر
ت أقواما
مجانينا
ولكن حرقوا في
عا
جل الحال
البساتينا
الصفحه ١١١ : الميت. فانتشرت اللصوصية
وأصبح المسافر في أيامه من دمشق إلى حماة وغيرها لا يقدر على السفر إلا برفقة من
الصفحه ١٥٩ : القلعة بمصر بأن يضيق على الخليفة ويمنعه من
الاجتماع بالناس ، وكان مسجونا بالقيد في برج القلعة ، وأصدر
الصفحه ٢٦٩ :
والدولة قلما سعت
إلى استئصال شأفة الشر ، وما بحثت في أسبابه قط فتلافتها قبل وقوعها ، وقلما اهتمت
الصفحه ٢٧٧ :
والزين ، ومع هذا
يسجل له الفضل ورجاحة العقل في حسن اختياره صدورا عظاما شرفوا بأعمالهم عهده فلم يكن
الصفحه ٢٩٥ : مانع ، وأذعنت له
باقي المدن ودخلت تحت طاعته وهدم قلعة دير مار يوحنا ودير مار الياس في صفد وقتل
رهبانهما
الصفحه ٩٣ : الكامل ، وهو حينئذ نائب أبيه بمصر فحلف له جميع العسكر وأقاموا في دمشق
الملك الجواد يونس بن مودود بن
الصفحه ٩٦ : شيئا كثيرا ، ثم نزل الخوارزمية على حيلان وكثر عيثهم
وفسادهم ونهبهم في أرجاء حلب ، وأحرقوا الأقوات في