الصفحه ٢٢١ : » : إن الخليفة العباسي قد تخلى لال عثمان عن حقه في الخلافة
في جامع أياصوفيا علنا. وفي رواية أن الخليفة
الصفحه ٢٥٥ :
الأدوية والعقاقير
النافعة في القوة حتى أصبحت المملكة تفاخر بأن سلطانها يستطيع أن يقترب من أربع
الصفحه ٢٥٧ : .
ومما ذكروه في باب
إسراف ذاك الدور أنه كان عند دفتردار محمد باشا ٤٧ طاهيا و ٧ رؤساء طهاة ولكل طاه
خدامه
الصفحه ٣ :
كلمة أمرائه واستصفاء الفرنج لسواحله في الربع الأول من القرن السادس ، حتى مني
بعدو داخلي يقاتل أهله في
الصفحه ١٠ : رأوا خروجها إلى صاحب
دمشق ، فأرسل هذا إلى عماد الدين في الصلح فاستقر بينهما. وكف عسكر عماد الدين عن
حمص
الصفحه ٣٦ : في مصر
لم يسر سيرا حسنا لأن الفرنج لم يخلصوا ، ومن الخطإ الفاحش استنجاد شاور وزيرها
بهم واستعانته بهم
الصفحه ٦٤ :
، وعشرة آلاف دينار للمركيس وأربعة آلاف دينار لحجابه ، وعقدت بين الصليبيين
والمسلمين هدنة عامة في البحر
الصفحه ١٣٨ :
والكسروانيين ـ وكانوا
أعوانا للفرنج والحكومة في دمشق تعمل جهدها لمنع الفرنج عن الاجتماع بأهل
الصفحه ١٨٤ :
قد اصطبح وهو لا يعي من شدة السكر فأراد الكبس على النواب في تلك الساعة فمنعه
الأمراء فأبى ، فلما رأوا
الصفحه ٢٩٠ : طرابلس وأتوا
بعسكر إلى قرية بزيزا ووقع القتال بينهم في قرية ميون فانكسر عسكر طرابلس وحاصر
بعضهم في برج في
الصفحه ٢٩٣ : جباعا وقطع أشجارها وهدم
بنيانها.
وكان عسكر
المتاولة المجتمع في النبطية نحو ثلاثة آلاف ، ولما وصل
الصفحه ١٢ : عدة ضياع من المرج والغوطة إلى
حرستا التين ورحل متثاقلا. وكان الشرط بين الفرنج وصاحب دمشق أن يكون في
الصفحه ٢١ : أن يتخلى عن بانياس مفتاح دمشق الأكبر من جهة الفرنج ،
ولا يجعل لسيف الدين غازي إصبعا في بلده ، لعلمه
الصفحه ٤٣ :
فسيرته فيها سيرة
عمرية ، وأما إنشاؤه المدارس والجوامع وعمارة الطرق والجسور ودور المرضى والبائسين
الصفحه ٦١ :
القلعة وعفى
أثرها. وكان في هذه القلعة وفي الحصون المذكورة من أسرى المسلمين الجم الغفير،
فأطلقوا