الصفحه ١٤٣ :
والعرب النازلين
قريب تدمر ونهبهم ووصل في إغارته إلى قرب البيضاء بين القريتين وتدمر وعاد بما
غنمه
الصفحه ١٦٤ :
وله من العمر نحو
اثنتي عشرة سنة فكانت وفاته من سوء طالع الشام ، كثر طمع القريب والبعيد في
اكتساحها
الصفحه ١٦٧ : النساء والأطفال ،
فدخل التتر إليهم وأسروهم وقرنوهم بالحبال وأسرفوا في قتل النساء والرجال ، وصارت
الأبكار
الصفحه ٢٨٩ :
وقال واصفوه : إنه
ما زال في ظهور حتى نشبت الحرب بين الدولة العثمانية والدولة الروسية فضعفت الدولة
الصفحه ٨ :
من الهدنة وقصد
أعمال دمشق ، وشرعوا بإخراب أمهات الضياع في حوران ، فوقع التطارد بين الفريقين
عدة
الصفحه ١٨ :
وظنوا أنهم بعده يستردون ما أخذه ، فلما رأوا من نور الدين هذا الجد في أول أمره
علموا أن ما أملوه بعيد
الصفحه ٣١ :
بما أصابهم من
أضرارها في الساحل. وملك نور الدين بعلبك وقلعتها ، وكانت بيد الضحاك البقاعي فامتنع
الصفحه ٣٨ :
وكان الكبير منهم في
ذلك الوقت الأمير منقذ ، ولما عزموا على القيام جمع الأمير منقذ الأمراء من بيت
الصفحه ٣٩ :
الفتور بين نور
الدين وصلاح الدين :
قلنا إنه حدث جفاء
بين السلطانين والسبب فيه أنه لما قويت سلطة
الصفحه ٤٢ :
ولا يرى الدينار
في الوسط وإنما يعدون إلى القراطيس بالسعر تارة ستين بدينار وتارة سبعة وستين
بدينار
الصفحه ٥٣ : عمارته
وأخربنا كل بيعة لكم في أرضنا ولا نمكن أحدا من عمارتها فتركوه.
قصد الفرنج
المقيمون بالكرك والشوبك
الصفحه ١٣١ :
القرن السابع ،
وكانت خلاط قاعدة أرمينية الوسطى أخذها بنو أيوب لمكانهم فيها من عصبية الأكراد ،
وهي
الصفحه ١٣٧ : ، وسبب رحيله المرة الأولى عن الشام أن الرعية تضررت بمقامه
لكثرة جيوشه ومشاركتهم الرعية في الشراب والطعام
الصفحه ١٧٤ : ولا رجال ولا مساكن ولا حيوان ، صار من بقي فيها
من عسكر السلطان ومن أهلها يجتمعون ويترافقون ، ويخرجون
الصفحه ١٧٦ : حلب وحماة
ودمشق خصوصا من بين مدن الشام بعد فتنة تيمور كالهيكل من العظم لا لحم ولا دم ،
وأصيبت بنقص في