الصفحه ٢٥٨ :
فتنة وال أخرق في
حلب :
ومن الأحداث في
أيام السلطان إبراهيم فتنة ثار وقدها بين الانكشارية
الصفحه ٢٧٣ :
وقد جاء حلب في
تلك الحقبة واليان اسم أحدهما قائم مقام يوسف باشا تولاها سنة (١١١٢) ثلاث سنين
والآخر
الصفحه ٢٨٧ :
عشرة ولاة. وكانت
الشام تتمخض في خلال ذلك بظهور رجلين في العقدين الأخيرين من هذا القرن كما تمخضت
الصفحه ٢٩١ :
الأرض منه نصرة
للدين وغيرة على المسلمين ، ويذكر ما فعله بعلماء غزة في العام السابق من دفنهم في
الصفحه ٣٣ : بجيوش ضخمة وكانت سنة (٥٥٩) كلها فتوحا نافعة كان فيها مبدأ سعادة نور
الدين ، فتح فيها حارم وقتل بالقرب
الصفحه ٣٤ :
وكانت غدت الوزارة
في دولة الفاطميين أشبه بالوزارة في دولة العباسيين يتولاها من يستطيع أن يستجيش
له
الصفحه ٦٥ :
والفكر متجه إلى
مقصد واحد. استمات المسلمون في تأييد سلطانهم ، وحاربوا بكل ما لديهم من ضروب الكر
الصفحه ١١٦ :
الاسبتارية على قلعة لدّ في سنة تسع وستين وستمائة على أن تكون قلعة لدّ والجهات
المذكورة إلى آخر الزائد للملك
الصفحه ١٢٤ : ملايين من الأنفس ، ولو لم تنقطع الرغبات في الغرب
وتبطل النجدات بل الحملات الكبرى التي أصبح الباباوات
الصفحه ١٢٧ : ء
عشرات من السنين على بقايا الصليبيين في الساحل ظهور التتر في القطر بعد قضائهم في
منتصف القرن السابع على
الصفحه ١٤٢ :
الملقب بأبي الفداء وهو آخر من بقي من سلالة الملوك الأقدمين في الشام. ولو لا حسن
سياسة أبي الفداء ما وصل
الصفحه ٢٨٥ : إذا ضاق الخناق ورد الأمر بقطع رأسه فقطع وجرّ في شوارع المدينة وترك للكلاب
تنهشه ومثل ببعض أعوانه
الصفحه ٢٩ :
قلوبهم وحرق أرضهم
، وكان في كل وقعة يغني غناء حسنا ، هذا ودمشق ليست له فكيف إذا أصبحت في حكمه ،
لا
الصفحه ١٢٩ :
هذا ما قاله مؤرخ
ثقة من مؤرخيهم في القرن الماضي ، وإليك ما قاله أديب كبير من أدبائهم المحدثين
كلود
الصفحه ١٣٦ :
ولعلي الأوتاري
الدمشقي في هذه الموقعة من قصيدة :
أحسن الله يا
دمشق عزاك