الصفحه ١٣ :
بهم فقتل منهم سبعمائة رجل. وظهر (٥٣٧) صاحب أنطاكية في ناحية بزاعة فثناه عنها
النائب في حفظ حلب وحال
الصفحه ٢٤ :
والنيرب في سفح
قاسيون ، وكمنوا عند الجبل لعسكر دمشق ، ثم وصل نور الدين في جنده ونزل على عيون
الصفحه ٢٢ :
وفساد شروط الهدنة
المستقرة بين صاحب دمشق وبينهم ، وكانوا يعيثون في عمل دمشق ، ويفحشون في التخريب
الصفحه ٦٧ : وأمراؤه وأجناده أعفّ من الزهاد والعباد ، والناس على دين ملوكهم. ومن كرم
صلاح الدين أنه أخرج في مدة مقامه
الصفحه ٢٢٤ :
طبيعة الدولة
العثمانية :
بقي أرباب المقاطعات
في الدولة العثمانية كما كانوا في دولة المماليك
الصفحه ٢٥٤ :
وكان الوالي بدمشق
سنة (١٠٤٦) درويش محمد باشا الشركسي ففتك بأهلها وتجاوز في ظلمهم الحد وفي آخر
أيام
الصفحه ٢٥٦ : ، فإذا رأى من أعجبته
وتردد وليها في إرسالها يلقى جزاءه في الحال ، وبلغ السلطان مرة أن امرأة ايبشر
مصطفى
الصفحه ٣٧ :
وفي سنة (٥٦١) فتح
نور الدين حصن المنيطرة وخرب قلعة اكاف في البرية وفتح العريمة وصافيتا وحاصر حلبة
الصفحه ٥٧ : باليان : أيها السلطان اعلم أننا في هذه
المدينة في خلق كثير ، وإنما يفترون عن القتال رجاء الأمان ، فإذا
الصفحه ١٢٠ : ، فركب طريقا إليها في البحر بالحجارة وحاصروا البرج
وتسلموه بالأمان وهدموه وفتح طرابلس (٦٨٨) ، وكان البحر
الصفحه ١٢٨ :
وفي تاريخ فلسطين
أن من أضرار الحروب الصليبية في الشام إيقاد جذوة التعصب الديني بين المسلمين
الصفحه ٢٠٧ :
في إقامة القلاع
ولا سيما في حلب وأنشأ طرقا وآبارا في الحجاز. وكانت المكوس التي تجبى في المواني
الصفحه ٣٠١ :
الجزار أكثرهم
وقبض على بعض أعيانهم ، فجعل الأمير يوسف يعتذر للجزار ويستشفع في إطلاقهم مقابل
مئة
الصفحه ١٥٨ :
بين قيس ويمن
ووقوع الحرب والقتال بينهم ، والسبب في ذلك تغيير العوائد والتدليس على الملوك
والحكام
الصفحه ٢٢٥ :
كانا ممن تجردا
منها فهناك البؤس والنحس ، وضياع الحقوق وفساد النظام.
قال جودت في تاريخه : إن