الصفحه ٧٣ : ، وقطعت الأنهار وأحرقت غلة حرستا في
بيادرها ، وحفر على دمشق خندق من أرض اللّوان إلى أرض يلدا شرقا احترازا
الصفحه ٨٠ : الظاهر صاحب حلب وأجلس ابنه
العزيز وكان طفلا ، طمع صاحب الروم كيكاوس في الاستيلاء على حلب ، وكان موت الملك
الصفحه ٨٩ :
قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ ذلِكَ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) ونحو هذا. فلما طلع الفجر
الصفحه ١٠٩ :
هزموه. قال ابن أبي شامة : ومن العجائب أن التتر كسروا وأهلكوا بأبناء جنسهم من
الترك وقيل في ذلك
الصفحه ١٣٥ : دمشق عصت على غازان فحاصرها وكان الأمير بها أرجواش المنصوري فقام في حفظها
أتم قيام وصبر على الحصار ولم
الصفحه ١٤٩ : دمشق قاطبة ، وحاربوه وهو في طرابلس فانكسر وقبضوا عليه وشنقوه. وفي سنة (٧٥٤)
قدمت على رواية ابن سباط
الصفحه ٢٣٩ : منهزمين فنهب الخارجي كلز وصادر أعيان القرى.
ولما ولي نصوح
باشا نيابة حلب ـ وكان متغلبا في حكمه عسوفا قوي
الصفحه ٢٨٠ : ء به إلى دمشق
في أكثر الروايات ، وسليمان باشا هو ابن إبراهيم ولي طرابلس وصار جرداويا لأخيه
شقيقه الوزير
الصفحه ٦٠ :
أعمال عسقلان
ليعيد إليها الزراعة والعمران. ومن كتاب فاضلي يصف فيه بعض مدن فلسطين في الفتح
الصلاحي
الصفحه ١٢٦ :
الشرق ما يكفي لسد
نهمتهم وأيقنوا أن الأمر يطول إذا أرادوا القضاء على جميع الممالك الإسلامية في
الصفحه ١٦٥ :
إلا على أتم المعرفة بما عند من يريد فتح ديارهم ، وكان له جواسيس في جميع البلاد
التي ملكها والتي لم
الصفحه ١٩٠ : (٨٦٥) يقول ابن إياس : إن
الملك الناصر أبي سيف الدين خشقدم الناصري المؤيدي هو الثامن والثلاثون من ملوك
الصفحه ٧٦ : باطنا ، حصار ابنه الأشرف ماردين وسعى الظاهر (٥٩٩) في الصلح ، فأجاب
العادل إلى أن يحمل إليه صاحب ماردين
الصفحه ٣٠٥ : نزول الصليبيين........................................ ١٣
صفات عماد الدين زنكي وتولي ابنه نور الدين
الصفحه ٢٠٤ : ء
وزيارة المزارات لينقطع الوباء قال الشافعي المولوي ابن الفرفور : قد كثر الظلم
فلو أبطلتموه كان حسنا. فلم