الصفحه ١٠٤ : إلى ظاهر حلب وكان الحاكم فيها المعظم توران شاه نائبا عن ابن أخيه
الناصر يوسف ، فخرج عسكر حلب لقتالهم
الصفحه ١٤٠ : في هذه الحملة كان في خمسين ألف فارس وراجل. ويقول أبو الفداء وابن
الوردي : إن هذه الحملة (٧٠٥) كانت
الصفحه ١٥٦ :
ولما استولى على
ما وراء النهر وفاق الأقران تزوج بنات الملوك فزادوه في ألقابه كوركان «وهو بلغة
الصفحه ١٨٣ : عنه كلها فإنه لم يبق بيده منها إلا غزة وصفد وحماة وكل من بها من جهته في
أسوإ حال.
قال ابن حجر في
الصفحه ٢٠٥ : الطويل
وشاه سوار وابن عثمان من الملوك في شمالي المملكة وشرقها يجردونها فيجردون بها
الرجال والأموال ، وقد
الصفحه ٢٣٤ :
ولا يهتم ابن
الشام أيضا إذا كثرت الخيرات على العاصمة بما يصرف فيها من أموال المغانم والمغارم
، ما
الصفحه ٢٤٩ : الوصول إلى خطة العجم فأمروا أن يشتّوا في دمشق وأطرافها من القرى
وضيقوا على الناس أمر المعيشة وبالغوا في
الصفحه ٢٥٩ :
واحدة ارتكبها
والي حلب الأحمق أدت إلى ما أدت إليه من الفساد والبلبلة. قال الشهابي في حوادث (١٠٥٤
الصفحه ٢٦ : الرصاص وحصن البارة وكفر سود وحصن بسر فوت بجبل بني
عليم وكفرلاثا ومرعش ونهر الجوز وذلك في أيام يسيرة. وهذا
الصفحه ٧٩ : أخيه الأفضل كان من أهم
الأسباب في زوال الملك من ذرية صلاح الدين وكان الظاهر ذكيا فطنا. قال سبط ابن
الصفحه ٩١ : الماضية بعد رحيل الكامل عن أرضه. وبدت في هذه السنة طلائع
الشر قال سبط ابن الجوزي : وكانوا في مئة طلب كل
الصفحه ١٤٦ : ابن ثمان سنين. أي إن الخوارج
على السلطنة بعد أن سكنوا بحسن سياسة الناصر محمد بن قلاوون مدة بعد خلعه
الصفحه ١٨٥ : ادعى أنه السفياني قال ابن العماد : وهو رجل عجلوني
يسمى عثمان بن ثقالة اشتغل بالفقه قليلا في دمشق ، ثم
الصفحه ٢٢٢ :
والي حلب موت السلطان سليم كان بعسكره في حيلان فرجع إلى حلب وحصنها واستخدم خلقا
كل إنسان بثلاثمائة درهم
الصفحه ٢٩٧ : الصباغ الذي أخذ
وقتل في الاستانة ، وكذلك أحمد آغا الدكزلي الذي خان مولاه فقد صلبه قائد البحر في
صاري