الصفحه ٢٩٩ :
بلسان واحد : ليس
في بلدتنا أهل عرض أصلا بل كلنا أشقياء ، فزحف الوالي على البلد فحاصرها وفتحها
ووقع
الصفحه ٨٣ : المصري والقتال مشتد بين المسلمين والفرنج ، ورسل
الكامل وأخويه مترددة إلى الفرنج في الصلح وقد بذل المسلمون
الصفحه ٩٠ : علي الهدباني ، ولما استقر المظفر
في ملك حماة انتزع الكامل سلمية منه وسلمها إلى شيركوه صاحب حمص ورسم
الصفحه ١٥٧ :
غزوة أذلت العزيز
وأفقرت الغني وخربت العامر. قال ابن حجر أيضا : لما رجع تيمور لنك إلى الشرق وكان
الصفحه ١٩٧ :
الأمر. وفي سنة (٨٩٦) حدثت في حلب فتنة كبيرة بين نائبها وجماعة من أهلها فقتل
سبعة عشر من مماليك النائب
الصفحه ٢٢٠ :
الوزير ووضع رجله
الثانية في الركاب. وقال : عاهدناهم على أنهم إن مكنونا من بلادهم أبقيناهم عليها
الصفحه ٢٥٠ : نفسه وفي رواية أنه هام على وجهه في الجبال سنة ودل جماعته عليه ، ثم عمد
إلى مغارة في جزين فاضطر أن يسلم
الصفحه ٢٧٠ :
وفي تقرير لأحد
قناصل البندقية أن منصب الوالي كان في الاستانة يكلف من ٨٠ إلى ١٠٠ ألف دوكا ومنصب
الصفحه ٢٨٣ : يحبسونه ، وتناول
أذاهم من في الدور وتعست الحال.
ووصف ابن النجار
هذه الفتنة فقال : إن السلطان أرسل واليا
الصفحه ٢٩٢ : وبعد مدة
ضرب عثمان باشا عنق ابن جبري ، لأنه كان السبب في تقوية الدولة المصرية على
العساكر الشامية طمعا
الصفحه ١٧ : التقرب من ملوك الأطراف فخطب ابنة معين
الدين أتسز الملك الحقيقي لدمشق ، والحاكم المتحكم في سياستها ليتم له
الصفحه ٣٢ : . وقد
نقل سبط ابن الجوزي في تعليل هذه الكسرة بأنه لم يكن للمسلمين برك (أثقال) ولا
طليعة ظنا من نور الدين
الصفحه ٤٠ : . قال ابن الأثير : قد طالعت تواريخ الملوك المتقدمين قبل الإسلام
وفيه إلى يومنا هذا فلم أر بعد الخلفا
الصفحه ٤٨ :
وسار إلى حلب
برسالة صلاح الدين واستخلف في قلعة حماة أخاه ، فلما وصل جرديك إلى حلب قبض عليه
كمشتكين
الصفحه ٦٩ : الثاني لبيت المقدس كما كان عمر بن الخطاب الفاتح الأول. وقد خلف صلاح
الدين سبعة عشر ذكرا وابنة واحدة