الصفحه ١٢١ :
وسلطنة ابنه الأشرف خليل وإثخانه في فرنج الساحل :
توفي المنصور
قلاوون (٦٨٩) وكان ملكا مهيبا حليما قليل
الصفحه ٢٢٨ : السلطان
سليمان ابنه سليم الثاني ، وهذا لم يذكر اسمه في الشام إلا على منابرها فقط لأنه
كان شريبا خميرا حتى
الصفحه ٢٦٣ : ابن الصواف وانكسرت اليمنية وانهزموا إلى دمشق. واشتدت الحالة على
الشام في هذه السنة بسبب الطاعون
الصفحه ٦ : ، فأجاب تاج الملوك إلى تحصيلها ، ولم يطلق عماد الدين ابن تاج الملوك
سونج ومن معه من الأمراء إلّا في سنة
الصفحه ٥٩ : ، وعامل النساء من الفرنج معاملة لا تصدر عن أرقى
رجل مهذب في القرون الحديثة. ذكروا أنه كانت بالقدس ملكة
الصفحه ١٠٨ : مقدمهم كتبغا واستؤسر ابنه وتفرقوا في الأرجاء ومنهم من قصد الشرق
فأفناهم المسلمون ، وجرد قطز ركن الدين
الصفحه ١٧٣ : كسره في قرون وإليك ما قاله ابن عربشاه في تفصيل هذا
الهول العظيم : وبينا كان رجال يحاصرون قلعة دمشق أخذ
الصفحه ٢١٨ : ابن إياس
فيه : إنه لم يجلس بقلعة الجبل (بمصر) على سرير الملك جلوسا عاما ، ولا رآه أحد ،
ولا أنصف
الصفحه ٢٤٣ : بكر
وكافل طرابلس وأمراء الأكراد في جيوشهم ونحو النصف من الفرسان في جيش مؤلف من
ثلاثين ألفا ، وحاصر ابن
الصفحه ١٠٧ :
فقتلوا صاحبها الكامل محمد بن المظفر ابن العادل أبي بكر بن أيوب وحملوا رأسه على
رمح وطافوا به في الأرجا
الصفحه ١٣٩ : ويدخلوا في طاعتهم ، ثم أرسل إليهم الإمام ابن تيمية في
صحبة بهاء الدين قراقوش فلم يحصل اتفاق ، فأفتى العلما
الصفحه ١٩٢ :
في سنة (٨٧٢) أرسل
سلطان مصر والشام عسكرا على شاه سوار فانكسر كسرة شنيعة وقتل وجرح كثير من أمرا
الصفحه ٢١٤ : كبده وتمنى الموت ، للقهر الذي أصابه وللغيرة على دين
الإسلام وتغير الأحكام وقال في دخول السلطان سليم
الصفحه ٢٣٨ : سيفا والأمير فخر الدين المعنى فانكسر عسكر سيفا.
عهد أحمد الأول
وفتنة ابن جانبولاذ وغيرها :
في سنة
الصفحه ٢٨٤ :
فيه من الضنك
والشدة قبل قدوم هذا الجند إليهم وقال : إن هذه الفتن وقعت سنة (١١٧٠) وأرسل عبد
الله