الصفحه ١٢٥ : .
ومع كثرة ما بذله
أخلاف صلاح الدين من الجهد في قتال الصليبيين أمثال العادل والكامل وبيبرس وقلاوون
وابنه
الصفحه ٢٠٦ : داموا كلهم غرباء يستعبدونهم وينالهم من ضعفهم ضعف ، ومن قوتهم بعض راحة وسعادة
، ولا فرق في الإسلام بين
الصفحه ٢٣٢ :
تولى دمشق سنة (٩٧٦)
وعمر جامعا في السويقة المحروقة وهو صاحب خيرات وحسنات أيضا.
وأثنى المؤرخون
الصفحه ١٩ : الأخضر. وكان
الفرنج في نحو خمسين ألفا من الخيل والرجل وقيل أكثر من ذلك. ويقول ابن منقذ : إن
ملك الألمان
الصفحه ٢٧ :
وافتتح نور الدين (٥٤٧)
حصن انطرطوس وقتل من كان فيه من الفرنج وطلب الباقون الأمان ، وملك عدة من
الصفحه ٣٠ :
ومن خان أمته وهو
في عهد عزه أقرب إلى خيانتها في دور شقائه وذله ، اما بالس (مسكنة) فبعيدة عن حركة
الصفحه ٤١ :
الفقهاء واستفتاهم في أخذ ما يحل له من ذلك فأخذ ما أفتوه بحله ولم يتعده إلى غيره
البتة. وأسقط كل ما يدخل
الصفحه ١١٥ : وهو بينهم ، ولو لا أنه
جد في قتال الصليبيين لما كفّر عما أتاه من قتل ابن أيوب ، وبنو أيوب أحبهم الناس
الصفحه ١٣٢ : حقيقية. واتسعت مملكة قلاوون حتى خطب باسمه في
إفريقية (تونس) قال ابن إياس : وكان من أجل الملوك قدرا
الصفحه ٢٦٦ :
كانت دعامته القوة الموقتة ، وهو ابن ساعته لم تعدّ له الأسباب بجملتها. أما
الأمير فخر الدين بن معن
الصفحه ٢٩٤ : ونهبوها في القرن الثامن عشر وكانت فيها بيوت
أمراء الجبل ومشايخه ، وكانوا بنوا فيها خانات وقيساريات وكان
الصفحه ٢٩٨ :
وقامت دولة الجزار
أحمد باشا الذي ضيق على أولاد الظاهر وذراريه وبعث أحد جواسيسه إلى ابنه علي وقتله
الصفحه ١٥ : الدين
زنكي وتولي ابنه نور الدين :
بدأ العقد الرابع
من القرن السادس وفيه قتل عماد الدين زنكي على قلعة
الصفحه ٢٨ : عسقلان ، فلما ملك الفرنج
عسقلان طمعوا في دمشق. وعلل هذا الفتح سبط ابن الجوزي بما ظهر من مجير الدين من
الصفحه ٥٠ : فيه على ما نقل ذلك ابن خلكان وافتتحه بقوله :
يا ذا الذي
بقراع السيف هدّدنا
لا