الصفحه ٢٦٢ :
لقتاله الوزير
مرتضى باشا فتقابل الجيشان وانكسر مرتضى ثم أخذ بالحيلة وقتل هو وأعيان جماعته
وتفرق
الصفحه ٢٥٦ : النصارى بأسرهم في مملكته فاحتال عليه شيخ الإسلام قائلا : إن
في قتلهم نقص واردات السلطنة ، وإن مئتي ألف
الصفحه ١٨١ : بعلبك بين أنصار السلطان وبعض أمراء المماليك الفارين
من القاهرة فكاثرهم نوروز وقتل منهم وحملت رؤوسهم إلى
الصفحه ٢٦٠ : الشيخ ويقبلان حكمه لا محالة ، ومن خالف العادات أو أخلّ بتقاليدهم يسجن في
سجنهم ، وكان الشيخ أو الأمير
الصفحه ٢٧٢ : باشا ، وكان الشيخ مشرف بن
علي الصغير حاكم بلاد بشارة قد قتل أناسا من رجال للدولة وقصد العصيان فاستنجد
الصفحه ٣٠٨ : في دمشق........................................... ١٧٠
الخراب الأعظم وأخلاق تيمور ونجاة فلسطين منه
الصفحه ١٦٠ :
واقعة أعظم من الواقعة الأولى وقتل بها كثير فانكسر الأتابكي منطاش وعسكر دمشق
فولوا هاربين وأقام برقوق
الصفحه ١٦٨ : والعطش أكثر من ذلك ـ هذا ما قاله
ابن تغري بردي وابن حجر وابن إياس. وقال ابن حجر : إن أعظم الأسباب في
الصفحه ٢١٤ : بها من أنصار لها
على الحق والباطل ، وكثير من الأمور إذا نظرت إليها من وجهها راقتك ، وإذا ملت إلى
الوجه
الصفحه ١٩٨ : يسمع بمثلها. وكان قايتباي أعظم ملك في
المماليك البرجية وكان في الخارج أعظم ملك في الإسلام ، قال فيه
الصفحه ٢١٩ : كقول الملوك وعادتهم في أفعالهم. وقال أيضا : إن السلطان
سليما قتل يونس باشا الصدر الأعظم وكان مقربا جدا
الصفحه ١٤ : وآق سنقر وبزان وابن عمار وابن منقذ ومسعود وطغتكين وبوري
وزنكي أمراء من عيار أرقى وبسلطة أعظم ، تكون
الصفحه ٢٦ : صاحب قونية وأقصرا وقال له
: هذا سلاحدار زوج ابنتك وسيأتيك بعده ما هو أعظم منه.
فلما علم نور
الدين
الصفحه ٣١ : فتوحه وهزيمته في البقيعة :
من أعظم البلاء
على ممالك الإسلام قديما مسألة وراثة الملك ، فلم تكن قائمة
الصفحه ٣٢ : وراسلوه ولاطفوه وكانوا خلقا عظيما فرحل
عنها ، ومن أعظم الوقائع التي أصيب بها نور الدين بالفشل أكثر من كل