الصفحه ١٨٦ :
فاعتقل الأربعة
وكتب إلى المؤيد بخبره فأرسلهم إلى قلعة صرخد.
وفي سنة (٨١٧) خرج
المؤيد شيخ من مصر
الصفحه ١٨٥ : ذلك الفتن.
الخليفة السلطان
وسلطنة شيخ :
عهد الأمراء الذين
قضوا على سلطان الناصر بالسلطنة إلى
الصفحه ٢٨٩ : الماضي أمراء طسقانه.
واستمر الشيخ ظاهر
حاكما على عكا نحو أربعين سنة إلى سنة (١١٨٩). والسبب في وقوع
الصفحه ٢٩١ : يغير قلب محمد بك أبي الذهب على الشيخ ظاهر العمر فحصل
بينهما فتور وخوفه عاقبة التمرد على السلطان فنهض
الصفحه ١٨٤ : بقي معه من العسكر إلى نحو دمشق ،
واستولى شيخ ونوروز على أثقاله وخزائن المال وانتصرا عليه.
فلما دخل
الصفحه ٢٩٧ : أولاد ظاهر العمر وأقام الشيخ عثمان الظاهر شيخ
المشايخ ويقول مشاقة : إن حسن باشا طلب من ظاهر العمر خمسين
الصفحه ٢٩٢ : يريد قتال الشيخ ظاهر العمر والمتاولة الذين
كانوا السبب في تلك الفتنة فجمع ظاهر العمر رجاله واجتمعت
الصفحه ١٨٠ : التركمان.
وفي سنة (٨٠٩) بعث
شيخ إلى نابلس جيشا قبضوا على عبد الرحمن ابن المهتار وأحضروه له إلى صفد فقتل
الصفحه ١٨٣ :
المعجل بن نعير
ليلا فأنجده شيخ وكتب دمرداش إلى الناصر يستنجده ويحثه على المجيء إلى الشام وإلا
خرجت
الصفحه ٢٧٤ :
بذلك وساعدهم الأمير يونس أرسلان حاكم الشويفات ومال إليهم من القيسية الشيخ محمود
أبو هرموش ، ثم وسد
الصفحه ٢٨٨ : كانوا يضمنونها من والي صيدا
أيضا ، فما زال الأمر كذلك حتى ظهر الشيخ ظاهر العمر فصادق مشايخ المتاولة
الصفحه ٢٩٠ :
الشيخ ظاهر إلى
الأمير علي بك ما لقي من إسماعيل بك فابتدأ الأمير علي يجهز العساكر والجنود على
نية
الصفحه ١٠٠ : يدفع عنها ، فأرسل صاحب مصر عسكرا مع يوسف ابن الشيخ إلى الناصر
داود صاحب الكرك فاستولى فخر الدين على
الصفحه ١٨٧ :
حتى ضرب به المثل
فكان يقال : نعوذ بالله من ثبات شيخ ومن حطمة نوروز الحافظي. هذه رواية ابن إياس
بيد
الصفحه ٢٧٧ : وبعض الضباط ويخرج عسكره من المدينة. وفي سنة (١١٤٤) استأجر
الأمير ملحم الشهابي بلاد بشارة وقبض على الشيخ