الصفحه ١٩٠ : السواد
الأعظم من التركمان بالقسي والنشاب والسيوف والأطبار فقتلوا من العسكر عددا كبيرا
الصفحه ٢١٥ : ذي الحجة (٩٢٢) التقى سنان باشا الوزير الأعظم لملك الروم مع
جان بردي الغزالي وكسر الغزالي فدقت البشائر
الصفحه ٢١٨ : ، ويفتحون له قلوبهم وصدورهم بادئ الرأي
مع علمهم أحيانا بتهورهم ، وأي فشل أعظم لمن كانوا يطلعون الدولة
الصفحه ٢٢٠ : سليم يراعي من
جميع رجاله إلا المفتي الأعظم زنبيللي علي أفندي ، وكان هذا قوالا بالحق وكثيرا ما
كان يرده
الصفحه ٢٤٣ : يقول : أنا مالي عندكم غرض بل إن
للوزير الأعظم شأنا مع الأمير فقولوا له أن ينزل إلى خيامنا وعليه أمان
الصفحه ٢٤٤ : ولا سيما المسائل الحربية ، بقوة أعظم وتدبير أحكم ،
مستصحبا معه كثيرا من المهندسين لبناء القلاع وعمل
الصفحه ٢٤٩ : التعدي ونهب أموال الناس.
وفي سنة (١٠٤٣)
جاء السردار الأعظم محمد باشا إلى حلب يحمل مرسوما سلطانيا بقتل
الصفحه ٢٥٢ : كان في الغرب عرض عليه ملك اسبانيا أن يدين
بالنصرانية ويتولى مملكة أعظم من مملكته فاعتذر بلطف. ذكر هذا
الصفحه ٢٥٤ :
والكؤوس ، أما السلطان إبراهيم هذا فهو أعظم زير ابتلي بحب النساء حتى كان كل
أسبوع يبني ببكر ويجرى له عرس
الصفحه ٢٥٥ : أحد لا يرتشي من الصدر الأعظم فنازلا ، لأن
السلطان يطلب من كل عامل عنده جعلا يليق بشأنه سلطانه ، حتى
الصفحه ٢٥٨ :
عزل وكيل رئيسهم وكاتبه ، فقتل منهم جملة ، ثم وقعت بينهم وبين رجال الصدر الأعظم
فتنة قتل فيها نحو خمسين
الصفحه ١٦٢ :
أنصار منطاش وأخرب غالب إقليم دمشق ونهب ضياعها ، فلما بلغ نائب دمشق مجيء نعير
خرج إليه وأوقع معه واقعة
الصفحه ١٧٤ : القضاة فأطلق موسى الأنصاري وعمر بن العديم وجماعة معهما ، وأخذ
بقيتهم فمنهم من هرب من الطريق ، ومنهم من
الصفحه ٢٢٢ : المكسب
وغنم منه جماعة وجهز رؤوسهم إلى دمشق ، ودخل نائب حلب إليها مكسورا ووصل عسكر
الغزالي إلى الأنصاري
الصفحه ١٨٢ :
لشيخ بنيابة
طرابلس مع نيابة حلب وخامر شيخ بعد ذلك على السلطان فجرد إليه ورجع على غير طائل.
ثم إن