الصفحه ١١٣ : الشريف في قيامه وصلاة تراويحه وكثرة
الأئمة فيه ، وكل وتر من الليالي العشر الاواخر يختم فيها القرآن
الصفحه ١٧٠ : من الحلة
الى بغداد أحسن طريق وأجملها ، في بسائط من الأرض وعمائر ، تتصل بها القرى يمينا
وشمالا. ويشق
الصفحه ٢٢٨ : برؤيته ، نفعنا
الله بذلك.
وبالجبّانة التي
بغربي البلد ، من قبور أهل البيت ، كثير ، رضياللهعنهم
الصفحه ٢٣٦ : وبناها وجعل لها الأوقاف الواسعة وأمر بأن يدفن فيها
وان يختم على قبره القرآن كل جمعة وعين من تلك الاوقاف
الصفحه ٢٦٩ : . وأبلغ في مجازاتنا ومكافأتنا واستكتمناه سائر اخوانه من الفتيان.
ولهم في فعل
الجميل أخبار مأثورة ، وفي
الصفحه ١٩٦ :
مسافة العمق أو
أقل شيئا ؛ شاهدنا ذلك عيانا. وماؤها أصفى من الزلال وأعذب من السلسبيل ، يشفّ عما
الصفحه ٢٢٦ :
صيت في الأمانة ،
وطار لهم فيها ذكر ، وأهلها لا يأتمنون البلديين. وهذا من إلطاف الله تعالى
بالغربا
الصفحه ٢٧٣ : انتظام العقود في نحور الكواعب ، ويتقلب من بساتينها
وميادينها بين نزهة وملاعب ، فكم له فيها ، لا عمرت به
الصفحه ٢٠١ : ،
شهدية العذوبة ، سلسبيلية المذاق ، تكون في كل دار منها البئر والبئران. وارضها
أرض كريمة ، تستنبط مياها
الصفحه ٢٠٢ :
ويناظرها في جانب
البطحاء قرية كبيرة تعرف بالباب ، هي باب بين. بزاعة وحلب ، وكان يعمرها منذ ثماني
الصفحه ١٨٠ : الا القرى الخارجة عن بغداد الى أسماء يطول ذكرها.
وباحدى هذه
المحلات قبر معروف الكرخي ، وهو رجل من
الصفحه ٥ : الكناني ، الأندلسي ،
الشاطبي البلنسي. ولد في بلنسة سنة ٥٣٩ ه. وقد شغف أول ما شغف بعلوم الدين فسمعها
من
الصفحه ٢٧ :
خطوة. ودون هذا
الصغير خمسة صغار وثلاثة متصلة والاثنان على مقربة منها متصلان.
وعلى مقربة من هذه
الصفحه ٢٠٠ : ، وبهذا الموضع ماء جار. وكان رحيلنا منه عند المغرب ، واسرينا
الليل كله ، واجتزنا على قرية تعرف بالبيضا
الصفحه ٧٦ :
عشر خطوة. وما بين
الصفا والمروة مسيل هو اليوم سوق حفيلة بجميع الفواكه وغيرها من الحبوب وسائر