الصفحه ٢٥٧ : بالسلامة.
وشرع البحريون في
إصلاح قرية أخرى من خشبة كانت معدة عندهم ، والريح الغربية على أول لجاجها ، ونحن
الصفحه ١٥٦ :
الله عنها وعن
بنيها.
ومشاهد هذا البقيع
أكثر من أن تحصى لأنه مدفن الجمهور الأعظم من الصحابة
الصفحه ١٧٦ : مجلس رجل ليس من عمرو ولا زيد ، وفي جوف الفرا كل الصيد ، آية الزمان ،
وقرة عين الإيمان ، رئيس الحنبلية
الصفحه ١٤٨ :
ثم نزلنا مريحين
قائلين يوم الخميس التاسع والعشرين من ذي الحجة ، وبيننا وبين بدر مقدار مرحلتين
الصفحه ٢٤٩ :
والنصارى من جميع الآفاق ، سككها وشوارعها تغص بالزحام ، وتضيق فيها مواطئ الأقدام
، تستعر كفرا وطغيانا
الصفحه ١٩٤ : المتصلة بها ،
لأن الطريق كلها يمينا وشمالا قرى متصلة وخانات مشيدة ، ويسمون هذه السوق المجتمع
اليها من
الصفحه ٢٤٨ : ،
وهي القرى والضياع ، وقد اشربت الفتنة قلوب اكثرهم لما يبصرون عليه اخوانهم من أهل
الرساتيق المسلمين
الصفحه ١٧٩ :
الحمامان والثلاثة والثمانية منها بجوامع يصلى فيها الجمعة ، فأكبرها القرية ، وهي
التي نزلنا فيها بربض منها
الصفحه ٦٨ : . وقرأت في أخبار مكة أنه لا
ينزل عليه طائر إلا عند مرض يصيبه ، فإما أن يموت في حينه أو يبرأ. فسبحان من
الصفحه ١٤٤ :
عين فوارة سيالة الماء تسقى منها أرض تلك الناحية. وعلى هذا الوادي قطر متسع وقرى
كثيرة وعيون ، ومنه تجلب
الصفحه ١٦٦ : ، وهي
قرية معمورة ، وفيها قصر مشيد من قصور الأعراب ومصنعان للماء وآبار ، وهي من مناهل
الطريق الشهيرة
الصفحه ٣٩ :
وضمّانها ، وهم من
بليّ من افخاذ قضاعة (١) ، وبين بعض الأغزاز (٢) بسبب التزاحم على الماء ، مهاوشة
الصفحه ٢٧٤ : سبتة ،
وكنا أقلعنا الى الاسكندرية فيه ، وفيهما حجاج وتجار من المسلمين ، فسلكنا على قرى
متصلة وضياع
الصفحه ٢٠٥ : ، فأرحنا
بها قليلا ثم انتقلنا الى قرية تعرف بتل تاجر ، فكان مبيتنا بها ليلة الجمعة
الثامن عشر منه
الصفحه ١٠ : الشرع فيها ، وهي المعروفة عندهم بالقرّية. فحينئذ تمكن اليأس من
النفوس وارتفعت أيدي المسلمين بالدعاء الى