الصفحه ١٣٠ : ، يفسّرون ولا يفقهون ، تقول المصادر : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أعوذ
بوجهك ، فلمّا نزلت
الصفحه ٧٤ : جدال مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلاّ بعد الهجرة إلى المدينة.
وأرجو من الاخ الحبيب أن يحقق
الصفحه ٧٢ : الرَّسُولُ
بَلِّغ مَا أُنزلَ إلَيكَ مِن رَبِّكَ وَإنْ لَمْ تَفعَلْ فَمَا بَلَّغتَ
رِسَالَتَهُ واللهُ
الصفحه ١١٠ :
أُخرى مفاتيحها
فواتح سور القرآن.
أسأل الله العظيم أن يثبّتنا بما هو حقّ
، وأن يرينا الحقّ حقّاً
الصفحه ٧٧ : وكان من الممكن لو أنّهم خلّصوا من هذه الآفة أن يكونوا في رضوان الله عزّ
وجلّ.
اللّهم صلّ على محمّد
الصفحه ٥٦ : الإمام الذي يكون مع الكتاب وضامناً لعدم تحريفه
وعدم أن يضرب بعضه ببعض.
(
اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ٩٤ : نبي مثل ما أوذيت » (٢).
هذا الإيذاء ـ الذي لم يؤذ به نبي قبل
رسول الله ـ تستطيع أن تفهمه لمّا تقارن
الصفحه ١٥٦ : مسألة المفقود ، فقرأ بنفسه عن
الإمام الصادق صلوات الله عليه ـ صاحب البيان والعلم لسنة رسول الله
الصفحه ٧٦ : عندما أراهم يفعلون ذلك : أنّه ما جنى عليكم سوى كبّر كبّر كبّر.
فهم شقّ عليهم : ما بال رسول الله يحمل
الصفحه ٥٣ : لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيب
) (١) ، صار الناس في شكّ ، ماذا فعل رسول
الله وماذا لم يفعل؟ وما معنى هذه
الصفحه ١٤٠ : .. في قوله وفعله .. في منامه ويقظته .. المعصوم في كل
شيء.
فكما أخذ الله العهد على الأنبياء أن
يؤمنوا
الصفحه ٦٩ : البيان ينصّ على أنّه لا يبيّن القرآن إلاّ ربّ القرآن ومَن
ائتمنهم على البيان ، فالله تعالى يقول في سورة
الصفحه ١٣٧ : محمد صلىاللهعليهوآله
: ]
أيّها الأحباب ، القرآن دليلكم لمعرفة
حقّ آل محمّد ، إنّه الثقل يدلّكم
الصفحه ١٠ : ]
.................................................... ١١٥
[ الفرق بين من تبع النبي
صلىاللهعليهوآله وبين من آمن به ] ........................... .
١٢١
الصفحه ١٣٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[ تمهيد : ]
الحمد لله ربّ العالمين والحمد حمده كما
يستحقه حمداً كثيراً