الصفحه ١٤٦ : ، أرادوا طبعاً من إمامة
الإمام هي التبليغ عن
__________________
١ ـ الزمر : ٢٩ ـ
٣١.
٢ ـ محمد : ١٦.
الصفحه ١٥٦ : مسألة المفقود ، فقرأ بنفسه عن
الإمام الصادق صلوات الله عليه ـ صاحب البيان والعلم لسنة رسول الله
الصفحه ١٥٨ : مسنداً إلى الطاغوت ، دون أن يسند الى مذهب آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[ لا تستفيد الأمّة من
الصفحه ١٠ :
[ الإيمان يكتمل
بموالاة محمّد وآل محمد ] ................................... ١٢٤
[ سأل سائل بعذاب واقع
الصفحه ٣١ : : بأن يراجع موقفه من ربّه ونبيّه وإمامه ، فيسرع إلى
عقد الولاء لآل محمّد صلوات الله عليهم ، وتصحيح
الصفحه ١١٣ : وأتمّ التسليم على عبده ورسوله محمد وآله سلاماً دائماً
سرمداً.
أمّا بعد ، فيا أيّها الأحباب ، إنّه
لمن
الصفحه ١٢٠ : لآل إبراهيم هذا المقام
العظيم ، فهم أهل الكتاب والحكمة ، ماذا يقول العامة؟ إنّ آل محمّد أهل الكتاب
الصفحه ١٢٧ :
آل محمّد ما أعطاهم
الله دلّ ذلك على تجرّده عن الأشرة وابتعاده عن الأنانية وابتغائه بإيمانه وجه
الصفحه ١٣٨ :
والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أُولئك رفيقاً.
إنّ
قصّة الإمامة في القرآن هي قصة الخليقة كلّها .. هي
الصفحه ٢٠ : والأحوال الشخصية ، فذهبت لزيارة فضيلة المرحوم الشيخ محمد
أبو زهرة ـ وكان أستاذاً لي في كلّية الحقوق ـ وشكوت
الصفحه ٥١ :
عبدي ورسولي محمد ،
هاقد آل إليك ميراث النبيين جميعاً ، هاقد آلت إليك أنوار الأنبياء جميعاً
الصفحه ٦١ : بين الحمل والوضع.
وفي الإنجيل أنها غداة وعشي وولد يسوع ،
والذي قرأته مسنداً إلى الإمام الصادق
الصفحه ٧٤ : الإمام علي عليهالسلام
دون الثالثة عشرة ، أي في المرحلة التي يسمى فيها غلام ، وكان رسول الله
الصفحه ٨٣ : أبي القاسم محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، صلاة زاكيةً ناميةً ما بقي الليل والنهار
الصفحه ٨٧ :
له ولأهل بيته
الآخرة ، ولهذا فإن استشهاد الإمام الحسين عليهالسلام
هو السير الطبيعي للأحداث وهو