الصفحه ٨٨ :
ولا بشعر ولا
بكهانة!
ويبدي كل منهم رأيه ، ثم يقول أبو جهل ـ
وأبو جهل من بني مخزوم ـ : « تنازعنا
الصفحه ١٠٢ :
الملك ، أليس كذلك؟
هذا الحفيد ـ وولد الولد أعز من الولد ـ
المسمّى على اسم جدّه ، لكي يستديم
الصفحه ١١٤ :
وَيَمكُرُ اللهُ وَاللهُ خَيرُ المَاكِرينَ
) (٢) (
وإن كان
مكرهم لتزول منه الجبال ) (٣)
، فقد تعرّضتم لمكر
الصفحه ١٥٨ : مسنداً إلى الطاغوت ، دون أن يسند الى مذهب آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[ لا تستفيد الأمّة من
الصفحه ١٩ :
كنائسهم ، فلمّا
وحّد جمال عبد الناصر القضاء جعل الفصل في هذه القضايا للقضاء العادي ـ بما فيه من
الصفحه ٤٠ :
لمّا اختار الله عزّ وجلّ أن يخلق بشراً
من صلصال ، وأنبأ الملائكة بمشيئته ، وتحقّقت هذه المشيئة
الصفحه ٤٢ :
من الجنة ، لماذا؟
فهو لم يقل له لأنك لم تعبدن ، ولا لأنّك لم تذكر أنّي خالقك ، ولا لأنّك تصوّرت
الصفحه ٤٩ :
(
قُلْنَا
احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَينِ وَأهْلَكَ إلاّ مَنْ سَبَقَ
عَلَيهِ
الصفحه ١٢٠ :
مَنْ
آمَنَ بِهِ وَمِنهُمْ مَنْ صَدَّ عَنهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً
) (١).
الله تعالى ينصب
الصفحه ١٢٧ :
الله عزّ وجلّ ، وهذا هو المطلوب ، فالمطلوب أن يكون الإيمان ممحّض من غير قصد إلى
السباق في الدنيا ، لأنّ
الصفحه ١٣١ :
شدّني
هذا الحرص من الأئمّة في هذه الأدعية على الوفاء لشجرة الأنبياء بدءاً من آدم :
السلام عليك يا
الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين خديجة ،
فقال له رسول الله ، لأنّه أخذه من أبيه أبي طالب لكي يعوله ، لمّا أدرك القوم
شدّة
الصفحه ١٦ : والموعظة
الحسنة.
ونذكر من روّاد علماء أسيوط العلاّمة
جلال الدين السيوطي ، وتأليفاته ومصنّفاته أكثر من أن
الصفحه ٢٤ : ويطوف به العريان والكاسي ، وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يحج حتى يتطهّر البيت من طواف المشرك والعريان
الصفحه ٧٧ :
من بطون قريش تبع
لبني هاشم إلى الأبد؟! ، فقالوا لهم : لا عليكم نطيعكم في أن لا يستقر الأمر لآل