الصفحه ٦٣ : من طوال السور في القرآن ،
ويختصّ بوحي ، ومعجزة النحل وحدها دليل على الإمامة ، الله يقول : ( وَأَوحَى
الصفحه ٨٣ : لهذا وما كنّا
لنهتدي لولا أن هدانا الله ، وأفضل الصلاة وأزكى السلام على مَن اجتباه ربّه
فزكّاه وتولاّه
الصفحه ٩١ :
فحمل اليهود ودائع المصريين معهم وعبروا
بها البحر ، وهذا هو الذي يشير إليه القرآن الكريم لمّا أراد
الصفحه ١٠٤ : .
إنّ الله تبارك وتعالى في القرآن يصف
نفسه في أكثر من موضع أنّه (
عَلَى
كُلِّ شَيء قَدِير ) ، وكلمة
الصفحه ٢١ : شلتوت ]
ثمّ اتفق لي أن قرأت كتاباً مطبوعاً على
نفقة وزارة الأوقاف المصرية ، في عهد وزيرها العالم
الصفحه ٢٣ : المدرسة وهو غير محمّل
بأية آثار أو أوزار أو شبهات من العهد الوثني ، فكرّم الله وجهه عن السجود لصنم ،
وقد
الصفحه ٦٥ :
رَبِّهِمْ
لاَكَلُوا مِنْ فَوقِهِمْ وَمِنْ تَحتِ أرجُلِهِمْ
) (١) ، كذلك : (
وَألَّوِ
استَقَامُوا
الصفحه ٩٨ : ، ولهذا القرآن يعاقب المنافقين بأشد ما يعاقب به
الكافرين ، الحق يقول : (
إنَّ
المُنَافِقينَ فِي الدَّرْكِ
الصفحه ١١٩ : محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم ».
تذكرت الصيغة وقلت : هلاّ سألنا القرآن
بماذا اختص الله به
الصفحه ١١٠ :
أُخرى مفاتيحها
فواتح سور القرآن.
أسأل الله العظيم أن يثبّتنا بما هو حقّ
، وأن يرينا الحقّ حقّاً
الصفحه ١١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة المركز :
من أبرز نشاطات « مركز الأبحاث
العقائدية » الاهتمام
الصفحه ٧١ :
التشويش فيما هو واضح.
يا ولدي ، الأمر في غاية الوضوح ، فأي
وضوح أكثر من سورة هود في الآية ١٦ وهي تقرن
الصفحه ١٢١ :
قلت : هذا لآل إبراهيم نصّاً.
إن قلت : أنّه لآل محمّد من باب أولى
بحكم فضل محمّد على كل نبي قبله
الصفحه ١٢٣ :
لكنه اللجاج ، يعني
عندما تأتي آية المودّة بعد آية المباهلة من الطبيعي أن يفهم السامع أن هؤلاء هم
الصفحه ٣٨ :
* وَمِنَ النَّاسِ
وَالدَّوَابِّ والأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ
) (١) ، إشارة إلى مَن