الصفحه ٤٨ : إلى الأفضل ، الأفضل في نوع البشر والأفضل في أنماط الحياة ،
كيف وما الدليل من القرآن؟
إنّ الله تعالى
الصفحه ٥٢ : قبلها .. جاءهم العلم في كل المناسبات.
إنّ ختام هذه الآية خطير جداً! بحيث
أصبح القرآن وأحكام القرآن
الصفحه ٧٢ :
طالب ، وهذا واضح
جداً ، يعني الآيات واضحة لمن كان له قلب ، ولذلك يسّر الله القرآن ( وَلَقَد
الصفحه ٧٣ : ؟!
فقلت له : يا أخي عُدْ إلى القرآن وقف
بين يدي سورة يوسف وعندها ستسعفك الإجابة على احتجاجات المحتجين بأبي
الصفحه ٧٤ : ويدقق
ويتعب نفسه في سبب نزول هذه الآية.
قرأت الخبر الآتي : أنّ في مراحل الدعوة
الأولى في مكّة كان عمر
الصفحه ٧٩ : ، بدليل أنّه اعتبر الكفر والفقر قرينان ، والإمام علي عليهالسلام هو الذي قال : « لو تمثّل لي الفقر
رجلا
الصفحه ١٠٦ : المتأوّلون في شأنها مذهباً صحيحاً في حدود ما فُهم منها ، وهو
أنّها إشارة إلى إعجاز القرآن المكوّن من هذه
الصفحه ١١٣ : للقرآن غايته وأعادت إلى مسمع الدنيا من جديد دولة
محمد وعلي صلّى الله عليهما وآلهما ، فرحم الله كلّ جهد
الصفحه ١١٧ : الجنة أو النار!
فقلت : سأعرضه على القرآن ، فإن وجدت
حديث الثقلين ثابت الأركان في كتاب الله فقد ( قطعت
الصفحه ١١٨ : الكتاب هو
القرآن والنور هو محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قلت : الآن وضعت قدمي على أوّل الطريق ،
طريق
الصفحه ١٣٦ : شأنها : ( وَلَقَد آتَينَاكَ سَبعاً مِن المَثَاني
وَالقُرآنَ العَظيمَ ) (١)
، وأم الكتاب الفاتحة.
منذ
الصفحه ١٣٨ :
والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أُولئك رفيقاً.
إنّ
قصّة الإمامة في القرآن هي قصة الخليقة كلّها .. هي
الصفحه ١٤١ : هو القرآن
: ( إنَّ أوْلَى النَّاسِ
بِإبراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذا النَّبيُّ وَالَّذينَ
الصفحه ١٤٤ :
ومن بعده نور ، وأنّ
النور الذي من بعده أتمّ وأعمّ من النور الذيقبله وهذا منطق القرآن : ( أَفَمَنْ
الصفحه ١٥٣ : وَمِنْهُمْ مَن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً
) (١).
القرآن يقول : آتينا آل إبراهيم ، ما هي