الصفحه ٦٦ :
، فهو لم يقل مالي لا أرى هدهداً من الهداهد غائباً؟ لا فهذا هدهد معين ( مَالِي لاَ أَرَى الهُدْهُدَ أَمْ
الصفحه ٦٨ :
وأدقّ من هذا فقد
كان عندها وفاء وعدم أنانية.
يعني لو واحد من بني أمية شاهد الخطر
فإنّه يجري
الصفحه ٧٤ :
أتدري من هم السائلون في قوله تعالى : ( لَقَد كَانَ في يُوسُفُ وَإخوَتِهِ آيَاتٌ
لِلسَّائِلينَ
الصفحه ٧٦ : القبائل في البادية
، فكانوا يكبّرون .. كبّر كبّر كبّر .. من دون أن يكون هناك بحث عن المحتوى ، وكنت
أقول
الصفحه ٨٤ : من الصالحين .. ربّ هب لي من
الصالحين .. ربّ هب لي من الصالحين ..
وامتد العمر بإبراهيم ، وجاوز
الصفحه ٨٧ : سُنة من سنن الله.
[ إنّ قريش قد جابهت رسول الله صلىاللهعليهوآله
من أول يوم : ]
إنّ أنبياء الله
الصفحه ٩٠ : الودائع
اتضحت أفضلية آل البيت عليهمالسلام
على واحد من أفضل أنبياء الله قبل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٦ : عليه أن يبادل بني أمية يوم صفين عدواناً بعدوان ، منعوه من مورد الماء ،
فلمّا أزاحهم عنه وأصبح المورد في
الصفحه ١٠٩ :
القرآن الذي أنزل
لكي يُتَّبع ويُفهم من قبل أهله ، ولو أراد أحد من غير أهله أن يفهم المتشابه
لأثار
الصفحه ١٢٢ :
العباد الوارثون ، معيّنون من قبل الله
، فما هي علامتهم؟ علامتهم أنّ الصلاة والسلام عليهم وآلهم
الصفحه ١٢٥ :
أخطر آية يحتج بها مَن يأكلون ولا
يعقلون ويهتفون بما لا يعرفون ويقلدون وفي كل تقليد يسجدون ، أذكر
الصفحه ١٢٩ : نصلّي الخمس فصلّينا ، وأمرتنا أن نخرج من أموالنا الزكاة فأخرجنا ،
وأمرتنا أن نصوم فصمنا ، وأمرتنا أن نحج
الصفحه ١٧ : استقلت من القضاء للاشتغال بالعمل السياسي ، فانتخبت من قواعد
حزب العمل المصري في مؤتمره الثالث ـ المنعقد
الصفحه ٢٧ : ثقل المرض على
رسول الله وأمر بإنفاذ سرية أُسامة بن زيد ، أمر بخروج جيش أمّر عليه أُسامة ـ وهو
أصغر من
الصفحه ٣٦ :
لدى
المسلمين ، فهي الركن المظلوم عبر التاريخ من بين أركان الإيمان ، والتي بظلمها
تهدمت باقي أركان