الصفحه ٦٥ : النواصب لو أنّ الأصنام أذعنوا لإمامة أمير المؤمنين عليهالسلام ولأنتجوا للبشرية.
[ الاختيار في الهدهد
الصفحه ٨٥ :
واستضاف ملك الهكسوس
سارة لرغبة شيطانية في نفسه! فلمّا عصمها الله منه وشُلّت يده ـ على ما يقول
الصفحه ٨٩ : ، يوم النصرة الحقيقية ، إذ طلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من الإمام علي عليهالسلام أن يبيت في
الصفحه ١٠٩ : يقول لي قائل : كذلك الأئمة ، فلماذا لم يقولوا علمهم في
الحروف ، هل كانوا لا يعلمون؟
لا بل يعلمون
الصفحه ١٢٥ : آية في سورة
الفتح : ( مُحَمَّدٌ رَسولُ
اللهِ وَالَّذينَ مَعَهُ أشِدَاءُ عَلى الكُفَّارِ رُحَما
الصفحه ١٢٨ : لهم قولة الأعرابي الذي نزلت فيه مقدّمة
سورة المعارج ، الأعرابي الذي جاء إلى رسول الله
الصفحه ١٣٢ :
نافذاً ، وأنّ أمره لا يحيط به إلاّ هو ، وأنّه غيب وأنا في انتظار أمره لأطيع.
يا
مَن شرّفكم ربّكم
الصفحه ١٣٥ : الذي أخذه علينا في أصلاب آبائنا في محكم كتابه من سورة الأعراف في قوله عزّ
ثناؤه : ( وَإذْ أخَذَ رَبُّكَ
الصفحه ١٣٨ :
والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أُولئك رفيقاً.
إنّ
قصّة الإمامة في القرآن هي قصة الخليقة كلّها .. هي
الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام مناجاة في الغداة والعشي لم تكن لأحد
غيره!
تروي أمّ المؤمنين أم سلمة : أن رسول
الله
الصفحه ١٥٥ :
ولذا يجب أن يصدر
بموته حكم ينصّ على أنّه فقد في سنة كذا وبعد مضي ستون عاماً يقبض الورثة التعويض
الصفحه ١٥٦ :
للخروج من هذا
المأزق ، فجاءني بعد الفجر وقبل طلوع الشمس في بيتي وقال لي : ألا يوجد عندك حلّ؟!
لعلّ
الصفحه ٧ : كتب
الشيعة في السعودية ] ....................... ............٦٢
[ مسألة تحريف القرآن
الصفحه ١٥ : تطهيراً.
أما
بعد : فإنّ من نعم الله عزّ وجلّ التي تتوالى
على الناس في كل عصر وحين نعمة ما استحدثه العلم
الصفحه ٢٧ : في سريته سناً ـ وألحق بسريته شيوخ الصحابة وعلى رأسهم أبي بكر وعمر ولم
يستبق معه في المدينة إلاّ