الصفحه ٦١ : ، لكن سياق الآيات
في سورة مريم ترد هكذا : (
فَحَمَلَتْهُ
فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانَاً قَصِيّاً * فَأَجَا
الصفحه ٦٧ : يصحّ أنّ
الهداهد الثانية التي نراها في زماننا تعاند فيه وتقول نحن نريد أن نكون كهدهد
سليمان؟ يعني مثل
الصفحه ٧١ :
مسلم » (١).
فالذين عاصروا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يشكّوا في أن الإمامة انعقدت لأمير
الصفحه ٧٢ : يَعصِمُكَ مِنَ النَّاسِ
) (٢) ، إرجع إلى كتب التفسير عند السنة ،
وتحديداً إلى فتح القدير للشوكاني في تفسير
الصفحه ٧٥ :
علي عليهالسلام جلس بجانبه ، وإذا دخل عليّ مجلساً فيه
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أفسح له
الصفحه ٧٦ :
وأنا عشت في السعودية ، وكنت في عمل هام
وحساس جداً ، وكنت مستشاراً لقضايا خطيرة ، وكنت أحقق مع شيوخ
الصفحه ٩٣ :
القائد المنتصر
الرحيم عن المنهزمين ، وصُوِّب هذا العفو في قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إذهبوا
الصفحه ٩٦ :
أمة هملى .. أوزاعاً
متفرقة ، لا يجتمع فيها حيٌّ على حي ولا رحم على رحم ، تسلب وتنهب ، حتى كرّمها
الصفحه ٩٨ : ، ولهذا القرآن يعاقب المنافقين بأشد ما يعاقب به
الكافرين ، الحق يقول : (
إنَّ
المُنَافِقينَ فِي الدَّرْكِ
الصفحه ١٠١ :
الإذهاب الذي يتبعه انتقام ، وآية الاستبقاء الذي يتبعه انتصار ، تحقّقت أولاهما
في الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ : الخلافة ، ما إن رقى منبر خلافة بني أمية
بمسجدهم في دمشق ، حتى وقف ليعلن على الدنيا إعلاناً يبيّن فيه كيف
الصفحه ١١٦ :
تشكيل اللجنة من
العضو السعودي وهو رئيس اللجنة سلّمني معه في نفس الوقت تقرير مكتوب من نصف صفحة
ينسب
الصفحه ١١٧ :
[ مع حديث الثقلين : ]
فأخذت الكتب وعكفت على قراءتها ، ووجدت نفسي عند كل سطر
أقرأه يولد في أعماقي
الصفحه ١٢١ : في استخلاص حقّ آل محمّد.
قلت : والله إن رائحة القياس تجعلني
أبحث عن بديل من بيان ربّي ، وها هو
الصفحه ١٢٢ : أنّ مَن تجب الصلاة عليهم على سبيل
الحصر ، حدّده لا في مناسبة ولا مناسبتين ولا ثلاثة ... في أكثر من