الصفحه ٤٨ : إلى الأفضل
، لماذا؟ لأنّ الله تبارك وتعالى ربّ الحياة ، وهو ينمّيها ويجلّيها باعتبارها
مظهراً لقدرته
الصفحه ٥٠ : سورة الشورى ، لأنّ سورة الشورى هي التي صنعت المنعطف
الذي بيّن تسلسل الاختيار وبدء الإمامة في ذرية
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صفتين : التبليغ والإمامة في حياته ،
لأن إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام
إنّما كانت إمامة مرجأة
الصفحه ٥٩ : للإناث ، لأنّ الإناث هنّ التربة ، هنّ المستودع الذي
تستودع فيه النطف ، ولذلك قلنا : إنّ سارة ارتبط بها آل
الصفحه ٦٣ : ، لأنّ
لا جمع مؤنث أن اتخذن ، ولا جمع مذكر : اتخذوا ، قال : ( أنِ اتَّخِذي مِنَ الجِبَالِ بُيوتَاً وَمِنَ
الصفحه ٦٦ :
قبل أن يأتي ، لأنّه لمّا جاء : (
قَالَ
أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ
) ، يعني جاء
يقدم دفاعه بدلالة
الصفحه ٦٩ :
قَرَأناهُ فَاتَّبِعْ قُرآنَهُ
* ثُمَّ إنَّ
عَلَينَا بَيَانَهُ ) (٢)
، وانتبه إلى « ثم » هنا ، لأن معناها على
الصفحه ٧٦ : سَنُطِيعُكم فِي بَعضِ
الأمرِ )
(١) ، ثم قالوا
لكفّار مكّة ، أبو عبيدة وعمر وغيرهم ، لأنّ كفار مكّة كانوا
الصفحه ٨٧ : القَريَتينِ عَظيمٌ
) (١).
هذا القول منهم لمّا عجزوا أن يجادلوا
في وجود الله ربّاً وخالقاً ، لأنّ قريش ـ كما
الصفحه ٩٧ : ـ بنت صغيرة ـ لأنّها تقول : أنّ أبي غير موجود (١).
__________________
١ ـ القصّة وردت مع
اختلاف في
الصفحه ١٠٤ : ، نريد أن نمهّد أنفسنا لأن نكون أهلا لجنديتنا في الجيش
المظفّر بقيادة الإمام ، الجندية التي ننسجم فيها مع
الصفحه ١٠٧ : ء
الحاضرون معي بأذهانهم ليحقّقوها ، لأنّ معلوماتي ضعيفة ، ولذلك لمّا أكون بينهم
أتكلم بجرأة ليصوّبوني
الصفحه ١٠٨ : ويجندها للحق بهذه المفاتيح ، لأني أستيقن وأحسب هذا اليقين له
حظّ من كتاب الله.
إنّ المتشابه في القرآن
الصفحه ١٢٠ :
أنكر حقّ آل محمّد في الملك العظيم ، لأنّ قوله تعالى : ( وَآتَيناهُمْ مُلكَاً عَظِيماً فَمِنهُمْ مَنْ
الصفحه ١٢١ : في القضية ، لأنّه لو قال :
آتينا الكتاب فقد يمكن أن يؤتى واحد الكتاب بتحصيله العلمي وبقراءتهوباجتهاده