الصفحه ١٣٩ : يتلاوم الأنبياء والرسل أنفسهم
ويعود إليهم إحساسهم ، لأنّ الأمر في غاية الخطورة ، فيقولون : لا يا ربّنا
الصفحه ١٤٢ : بعد نبي ، حتى إذا أتمّت مناهجها في معرفة
الله شرّفها الله بالرحمة التامة ببعث محمد
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : أنّ المفقود إذا فقد في حال لا
تتصوّر معها بقاء الحياة عُد ميتاً ولو بعد ساعة ، كأن يكون قد دخل
الصفحه ١٣٢ :
العبادات .. انتظار
أمر الله ، لأنّها تنطوي على الآتي :
الإقرار بالله ربّاً ، وبأنّ له أمراً
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يندبكم لأمر عظيم ، لأن تتهيّأوا ، ولأن تكونوا في كتيبة الإمام القائم صلوات الله
عليه.
وآخر
الصفحه ٨٥ : يهبها الجارية المأسورة هاجر! لأنّها سمعتها بالليل تبكي
وتدعو الله الواحد.
من هاجر هذه تحدّر إسماعيل
الصفحه ٩٢ : النبوة الخاتمة
، تأبى ذلك ، فتندب الإمام لردّ الودائع وهو القصد الأساسي ، لأنّ نجاة رسول الله
الصفحه ١٢٧ :
الله عزّ وجلّ ، وهذا هو المطلوب ، فالمطلوب أن يكون الإيمان ممحّض من غير قصد إلى
السباق في الدنيا ، لأنّ
الصفحه ١٤٧ : الأمة ممكن أن ينبعث فيها واحد أو اثنين تكمن فيه الجرأة
على الله لأن يقول إنّ محمّداً لا يموت
الصفحه ١١ : نوع من الشكّ في كل شيء ، ليضعه على طاولة البحث ،
لأنّ الإنسان قد عوّد نفسه أن ينظر إلى الموروث الفكري
الصفحه ٢٦ : إلاّ بي
أو بك » (٢).
فاستبقاه في المدينة ، لأنّ بقاءه فيها
كبقاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧ : ، يعني ليس مخلوق عبثاً ، لأنّ العبثية في المخلوقات ممتنعة ، ( أَفَحَسِبْتُمْ أنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ
الصفحه ٤٠ : لأن نتساءل ما
الذي علّمه لآدم ـ علّمه الأسماء كلها ، وهذا التعليم أجّج غيرة إبليس ، فبدل أن
يقول
الصفحه ٤٣ : ، لأنّ سياق الآية في سورة المائدة يدلّ على أنّه وقت وقوع
حادث ابني آدم لم يكن له غير هذين الابنين
الصفحه ٤٤ :
إنّ إبليس فرح مع أول دفقة دم لابن آدم
على يد أخيه ، وقال : ها لقد نجحت في التحدي!! لأنّ هو تحدى