الصفحه ٦١ : عليهالسلام
أنّ حملها استمر تسع ساعات (٢).
إذن عيسى عليهالسلام
ينادي : نضب الخير فيكم يا بني إسرائيل ، من
الصفحه ٦٣ :
ثُمَّ
إلى رَبِّهِمْ يُحشَرونَ ) (١)
، ثمّ يقول في آية أخرى : (
وَإنْ مِنْ
أُمَّة إلاّ خَلاَ فِيهَا
الصفحه ٦٩ : سبيل التراخي إلى يوم القيامة ( علينا بيانه
) ، فما دام
الحق يسند بيان القرآن إليه فكلّ مَن نطح برأسه
الصفحه ٧٣ : تَعقِلُون
* نَحنُ
نَقصُّ عَليكَ أحسَنَ القَصَصِ بِمَا أوحَينَا إلَيكَ هَذا القُرآنَ وَإنْ كُنتَ
مِن قَبلِهِ
الصفحه ٧٥ : وجهه ، ولا يستحوا من تقديمهم الذي لم يكرّم الله وجهه
على مَنْ كرّم الله وجهه ، يقدموا مَنْ سجد للصنم
الصفحه ٨٠ : من العلوم إلاّ ما يناسب عصرهم.
وأسأل الله أن يجعلنا من عبيد إمامنا
صلوات الله عليه ، لنستمتع
الصفحه ٨٣ : لهذا وما كنّا
لنهتدي لولا أن هدانا الله ، وأفضل الصلاة وأزكى السلام على مَن اجتباه ربّه
فزكّاه وتولاّه
الصفحه ١٠٤ : .
إنّ الله تبارك وتعالى في القرآن يصف
نفسه في أكثر من موضع أنّه (
عَلَى
كُلِّ شَيء قَدِير ) ، وكلمة
الصفحه ١٠٥ : بشرية يستطيع استنقاذها من حمأة النواصب أو حمأة أعداء أهل
بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كيف
الصفحه ١١٣ : للقرآن غايته وأعادت إلى مسمع الدنيا من جديد دولة
محمد وعلي صلّى الله عليهما وآلهما ، فرحم الله كلّ جهد
الصفحه ١٢٤ :
المتابعة الظاهرية ،
وهذا شخص مصاحبة ، يعني قد يصحب الرجل الرجل مع اختلاف نيّة كل من الصاحبين ، ليس
الصفحه ١٢٨ :
عليها ظنّه : ( وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيهِمْ إبليسُ ظَنَّهُ
فاتَّبَعوهُ إلاّ فَريقاً مِنَ المُؤمِنينَ
الصفحه ١٤٠ : به ، أخذ بدوره العهد علينا وعلى البشرية كلها أن نؤمن بالأئمة من بعده.
إقرأ يا أخي وتأمل هذه
الصفحه ١٤٥ :
مفردات اللغة. كان
تقديراً من الله لأن تكون هناك لغة غنية لا تعجز عن محاكاة القرآن فتصبح إعجازاً
الصفحه ١٥٥ : القانون في مصر حكم أبو
حنيفة ـ بالرغم من أنّ الفقه في مصر على مذهب أبي حنيفة ـ فأخذوا يبحثون عن فقيه
آخر