الصفحه ٧٧ :
والعين لا تغني
بنظرتها
حتّى يكون
دليلها القلب
ومن قوله الحسن
الصفحه ٨٤ :
وأقطف زهر القول
من روض ورده (٣)
ومنهم الشيخ
الأديب علي بن حسن المرزوقي (٤) وقد أحسن فيها وبزّ
الصفحه ٩٨ : ) (٣) ـ كأحمر ـ وهي الجنوب المقابلة للشمال ، وتسمى النعامى ،
وما أحسن قول ابن القيسراني (٤) :
بالسّفح من
الصفحه ١٠٠ : (١)
وقد أكثرت الشعراء
من ذكر الصّبا ، فمن أحسن ما سمعت به في هذا الباب قول بعضهم :
ناشدتك الله
الصفحه ١٠٢ : ، لأن الجنوب يمانيّة ـ كما سنذكره ـ وقد ذكرت الشعراء الشمال
في أقوالها ، فمن ذلك قول سيّدنا الشريف الرضي
الصفحه ١٠٤ : في قوله (على حين الكرام قليل). فأشار به بيت مشارك له في هذا
الحكم ، وهو قول الشاعر :
إذا قلت
الصفحه ١٢٧ : ألطف قول ابن
رشيق (*) ، وقيل : النامي (٥) :
خليليّ هل للمزن
مقلة عاشق
أم النّار
الصفحه ١٣٦ : نكن نراها. منها : شجر الفلفل وهو أشبه ما يكون بشجر الدجر (١) يلتفّ على شجرة أخرى ، وقول الأطباء ممن لم
الصفحه ١٤٠ : السكر.
وما أحلى قول
الشيخ شهاب الدين ابن [أبي] حجلة (٣) :
أمسيت في قصب
الجزيرة مغرما
الصفحه ١٥٠ :
ومن شعره الذي
تناقلته الركبان قوله :
يلقى النّدى
برقيق وجه مسفر
فإذا التقى
الصفحه ١٥٤ : ، وقد شاهدنا بروكه.
ومنها قول
القزويني (٤) أن فرج الفيلة تحت ابطها ، فإذا كان وقت الضراب ارتفع وبرز
الصفحه ١٥٦ : أنا في وصف
الفيل وهو قريب من قول ابن فضل الله المتقدم ، إلّا أنّ بين التشبيهين مغايرة :
يا
الصفحه ١٦٧ : شعر البدر
الدماميني (*) محتو على محاسن التورية ، فمنه قوله :
يا عذولي في
مغنّ مطرب
الصفحه ١٧٣ : الله صلىاللهعليهوسلم في جميع الوظائف الإيمانية. انتهى.
وكتب بعض الأفاضل
لعلّ في قوله : في زماننا
الصفحه ١٨٩ : عقد الثريّا. فمن ذلك ما أنشدنيه
شفاها وهو قوله :
رفّت شمائله
فقلت نسيم
وزكت