الصفحه ٨٢ : شعر والدي فأنشدني قصيدته الدالية المردوفة بالهاء ،
وهي قوله :
مثير غرام
المستهام ووجده
الصفحه ٢٣٦ : : كند ، وكان قاهرا لنفسه مميتا لصفاته من الشهوة
والعصبية وغيرها ، حاملا لها على خلق كريم ، وأدب رائق
الصفحه ١٦٨ :
وقوله :
غنّى على العود
شاد سهم ناظره
أمسى به قلبي
المضنى على خطر
الصفحه ٢١٢ : رويّة لكانت غاية ، فكيف وهي عن بديهة وارتجال. ومما أنشدني قوله
أيضا وهو معنى بديع :
من شيب رأسي
الصفحه ١٠٧ : ، وعلى ذلك فما ألطف قول عمر بن أبي ربيعة (٢) :
بالله قولي له
في غير معتبة
ماذا
الصفحه ١٢١ : قول
الوزير الكاتب أبي بكر بن سعيد ابن القبطرنة البطليوسي (٣) من رقعة كتبها إلى الوزير أبي الحسين بن
الصفحه ١٤٩ :
القلم
ومن محاسن شعر
السري المذكور قوله من أبيات يدعو بها صديقا له ومن ديوانه نقلت
الصفحه ١٦٢ :
أكثر مراثيهم في
تاريخ غريب. فما اخترته منها قول) (١) أبي عيسى المنجم (٢) :
والله والله ما
الصفحه ٢٠٩ :
فطالع لها إن
كنت أهل فنونها
لتعرف ما قولي
إلى وصفها نسب
الجواب :
أما جواب
الصفحه ٢٢٢ : شعره قوله :
ويح قلب المحبّ
ماذا يقاسي
كلّ قلب عليه
كالصخر قاسي
يا
الصفحه ٢٥٨ : بهما الحسين (ع) (١) أحدهما قوله (أصم بك الناعي وإن كان أسمعا) (٢) والأخرى قوله (أي القلوب عليكم ليس
الصفحه ٤١ : بنا يعلو
ومن أحسن قوله
منها في المديح :
كأنّ فمي قوس
لساني له يد
مديحي
الصفحه ٤٨ : :
مدائح زيد تكسب
القول رونقا
فيسمو على زهر
الكواكب والزّهر
مليك به أقطار
مكّة
الصفحه ٦٤ : غفلا.
وهذا من أجلّ الكرم
والحلم ، وأعظم التدبير والحزم.
وفسّر عكرمة (٣) قوله عزوجل (وَسَيِّداً
الصفحه ٧٦ :
ويلقانا صفاه
بالصّفاء
ومن جيد شعره قوله
:
أفي كلّ أرض أو
بكلّ تنوفة
أخو