الصفحه ١٣٩ : واصل في حوادث هذه السنة : لما وصل عسكر حلب ، وحماة
إلى حمص على ما تقدم شرحه في حوادث سنة ثمان وخمسين
الصفحه ١٦٨ : إلى أن ظفروا به ، على ما تقدم شرحه ، فقتلوا ولده
قبله بأيام ثم قتلوه في ذي القعدة ، وهم متوجهون إلى
الصفحه ١٦٩ : التي تقدم شرحها من استيلاء التتر على الشام وغير ذلك ، أمسك
هذا الشخص العباسي ، واعتقل ، فلما اعتقل
الصفحه ١٧٤ : الخالية ، على ما تقدم شرحه.
فلما كان في
التاريخ المذكور جلس الملك الظاهر مجلسا عاما فيه أعيان الناس من
الصفحه ١٨٦ : إلا كشف البلاد لا غير ، ثم جاء رسول آخر بالشرح في تقرير هذه
القواعد ، واشتراطات تقتضي المراجعة ، وتكرر
الصفحه ١٩٥ :
واتفق قتل المعظم
على الصورة المشهورة ، فلا حاجة إلى شرحه ، والأمر على ذلك واستقر في الأتابكية
الصفحه ٢٠٨ : تقدم شرحه ،
وتفرقت جموعه ، فكتب إليه الحافظي إن الذي قررته معك أنا باق عليه ، ومتى عدت عادت
البلاد إليك
الصفحه ٢٣٠ : من
الحنابلة وغيرهم ، واستمر الحال على ذلك بعد فصول يطول شرحها.
وفي يوم السبت
مستهل شعبان برز الملك
الصفحه ٢٣٤ : عين الدين في ظل من الأمن مده ظليلا ، وألان من جانب هذا الثغر ما
لا ظن أن سيلين ، وذلل من صعبه ما شرح
الصفحه ٢٥٠ :
الروضتين مجلدين ،
شرح حديث المبعث ، تفسير آية الإسراء ، ضوء الساري إلى معرفة رؤية الباري ، المحقق
الصفحه ٢٦٦ : هذه السنة ، وشرح
الحال في ذلك أن البرواناة لما عظم شأنه ، واستولى على الممالك ، ولم يبق للسلطان
ركن
الصفحه ٢٧٤ :
[نصر بن] صالح بن
مرداس ، وهو صاحب المكاتبة إلى سديد الملك ابن منقذ صاحب شيزر.
وشرح الحال في ذلك
الصفحه ٣٣٣ : ـ على قطعة من الشام كما تقدم شرحه ، ثم تحلل أمره وخرج من
دمشق ، وقصد قلعة بعلبك ، وحضر بحضرة بدر الدين
الصفحه ٣٣٤ :
يطول شرحه من شن الغارات عليهم ، ونهب جشاراتهم ، وقطع الطريق على سفارتهم ، ولم
يزل على ذلك إلى حين وفاته
الصفحه ٣٩٠ : قصدهم ، وكان مسكه في السنة
الخالية كما تقدم شرحه ، فقيل إنه قتل عقيب مسكه ، وقيل إن وفاته تأخرت إلى هذه