الصفحه ٤٨١ : ، ورام رؤية الهلال في مغربه ، والشمس في
مشرقه إلا وصده عما قصد ، فما ترى الهلال منه إلا بدار ، ولا تشاهد
الصفحه ٩٤ : نأى عن من
يحب فشاقه
اطلاله سحرا على
اطلاله
سأل الحمى عنه
وأصغى للصدى
الصفحه ٢٤١ : الجواب ونهاه عن ذلك وصده بكل طريق ، وقال له : لو كان للملك المظفر في عنقي
يمين لأخبرته بذلك وأطلعته عليه
الصفحه ٢٥٦ : لا يأنس فيها إلا بمجاوبة الصدى لقعاقع السلاح ، وصعدنا في جبال لا يرى
الأشباح ، منها إلا كالذر
الصفحه ٥٣٤ :
بالصد والإعراض صداها ، ويسائل النسيم عن جبالها ، فتحيل في الجواب على النسور
المهمومة ، ويستشير أولي
الصفحه ٥٣٦ : ، وأسمعت دعوة الحق ما حولها من
الجبال فسمعت وهي صم ، ولبت الداعي بلسان الصدى الناطق عن شموخها الشم ، وكانت
الصفحه ٥٣ : الناصر صلاح الدين يوسف دمشق ، والشام على ما هو مشهور ، فلا حاجة
إلى شرحه فلما استقر قدم الملك الناصر صلاح
الصفحه ٢٤٩ : حركاته رحمهالله تعالى وإيانا ، وسامحه بما نال من أعراض المسلمين ، وتجاوز
عنا وعنه ، ومن تواليفه شرح
الصفحه ٤ :
خطوب يطول شرحها ،
وكان الملك الناصر حج في السنة الخالية ، وعاد إلى العراق بسببها فأنزل بالحلة
الصفحه ٣٦ :
بستانه بالنيرب ، فجرت أمور يطول شرحها ، لأن الملك الأشرف تغير عليه ، ومال إلى
الملك الكامل ، وفارق الملك
الصفحه ٤٤ : قلعة الكرك فاعتقله بها مكرما على ما هو مشهور
، فلا حاجة إلى شرحه.
وكان الملك الكامل
سلم القدس إلى
الصفحه ٥٢ : أسن منه بسنين يسيرة ، وجرى في ذلك فصول يطول شرحها ، فتخيل الأمجد
أن والده متى تمكن منه فرق بينهما قطعا
الصفحه ٩٩ : ما هو مشهور ، فلا حاجة إلى شرحه ، فعند ذلك هرب
الملك السعيد إلى غزة وأخذ ما فيها من المال ، وقصد قلعة
الصفحه ١٠٤ : اليأس من نصره ، يشير إلى نوبة المنصورة ،
والقصة معروفة لا تحتاج إلى شرح ، ولما قدم دمشق بعد الكسرة أجرى
الصفحه ١١٦ : بقلعة حمص مع الأمير سيف الدين بن أبي علي ، وشرح القصة في ذلك أن الأمير سيف
الدين كان هو المشار إليه من