الصفحه ٤٩٣ : (١).
وأنشئت كتب
البشائر بالفتح ......
وبعد خراب طرابلس
أمر السلطان الملك المنصور بتجديد مدينة عند حصن ابن
الصفحه ٥٢٠ : المدينة بالسيف ، ولم يمض ثلاث ساعات من النهار
المذكور ألا وقد استولى المسلمون عليها ودخلوها من أقطارها
الصفحه ٥٢٨ : سائر الجهات ، واقتلع من مدينة دمشق عمد كبار رومية ، وعزم على خراب
ما على نهر بانياس من الأبنية من ظاهر
الصفحه ٦ : ، وله
مدرسة أخرى بالكشك داخل مدينة دمشق.
وبالجملة فكان من
سادات الأمراء ، كثير البر والمعروف ، وإنعامه
الصفحه ٣٠ : دجلة ، وهو البر الذي فيه مدينة
بغداد ودور الخلافة ، وضرب سورا على عسكره ، وأحاط ببغداد ، فحينئذ أشار
الصفحه ٣٨ :
إلى القدس فإنها
سلمت إلى الفرنج مع مدينة القدس ، وأخذ منه الشوبك ، فبكى بين يدي الملك الكامل
عليها
الصفحه ٥٤ : مع أمير الحاج العراقي ، فلما قدم مدينة سيدنا المصطفى صلىاللهعليهوسلم قام بين يدي الحجرة الشريفة
الصفحه ٥٨ : دمشق أن
يكونوا من المدينة إلى هنا مكشفي الرؤوس يندبونه ، ويبكون عليه ، وشرع في توبيخ
الدمشقيين ، ولومهم
الصفحه ٧٤ : بعلبك وأعمالها ، وكان هذا
بدر الدين رحمهالله قد ولي مدينة بعلبك في الأيام الناصرية ، ورفق بأهلها
الصفحه ٩٧ : ضريح الشيخ عبد الله اليونيني الكبير قدس الله روحه ،
قبلي مدينة بعلبك ، وكانت وفاته يوم الأحد عاشر جمادى
الصفحه ٩٨ : أعلى المنازل يتصرف في
قلاعه وخزائنه وعساكره ، وغلمانه ، ولما استولى التتر على مدينة حلب اعتصم بقلعتها
الصفحه ١٠٨ : جامع المدينة وصعد
منارته ليشرف منها على القلعة ، ثم نزل وخرج من الباب الغربي الذي في صحن الجامع ،
ودخل
الصفحه ١١٨ : بالسوية ، وصاحب المدينة الشريفة صلوات الله
وسلامه على ساكنها الأمير عز الدين جماز بن شيحة الحسيني ، وصاحب
الصفحه ١٢١ : محمد بن رحال ، والأمير ... التركماني ، فحال وصولها دخلا
المدينة ، ونزلا
الصفحه ١٨١ : ، وصلاها من بلاد الأشكري ، وذلك أنهما خرجا من سقسين مدينة بركة في
نهر أتل إلى بحر سوداق ، وركبوا فيه إلى