الصفحه ٣٧٤ :
وجددها وبيض جدرانه. وجدد البيمارستان بالمدينة النبوية ونقل إليها سائر المعاجين
والأكحال والأشربة ، وبعث
الصفحه ٢٧٠ : سنان بن عبد الوهاب الحسين
، خطيب المدينة النبوية صلوات الله على ساكنها وسلامه ، وكان قد وصل رسولا من
الصفحه ٦٩٣ : النورية
٩٦٨ ـ ١٠٧٦
المدينة ٣٠٨ ـ ٥٦١
ـ ٥٧٠ ـ ٥٧٨ ـ ٥٨٢ ـ ٥٩٠ ـ ٦١٥ ـ ٦١٦ ـ ٦٥٧ ـ ٧١٦ ـ ٧٣٤ ـ ٧٣٦ ـ ٧٤٩
الصفحه ١١٧ : جماعة كثيرة ، وركب معه وسايره وأشغله
بالحديث إلى أن قربوا من المدينة ، فتوقف سيف الدين ، وقال للملك
الصفحه ٤١٢ : بيوت شعر وأقام بهم ، وبدوابهم مدة
مقامهم عنده ، وأما الجيش المصري ، فإنه ساق من ساعته إلى المدينة وأحاط
الصفحه ٣٥ : : سمه داود ، فسماه فلما حج الملك المعظم في سنة
احدى عشرة وستمائة ، واجتاز بالمدينة صلوات الله وسلامه على
الصفحه ١١٥ : حسام
الدين بدار الضيافة التي بقرب الصفا ، وقضى الحج ، وعاد إلى المدينة صلوات الله
وسلامه على ساكنها
الصفحه ٢٥٣ : يافا
فأحاط بها من كل جانب ، فهرب من كان بها إلى القلعة فملكت المدينة وطلب أهل القلعة
الأمان ، فأمنهم
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوسلم فعوفي في المدينة ، وصحب الركب إلى مكة على ناقته.
ذكر كسرة أبغا لبرق
قد تقدم القول
بتسيير رسل
الصفحه ٣١٨ : ، توفي ببعلبك قبل طلوع
الشمس من يوم الخميس رابع عشرين شهر رجب ، ودفن من يومه بظاهر باب حمص من مدينة
بعلبك
الصفحه ٣٣٨ : الدين إلى شرف الدين مسعود ، وكان ظاهر المدينة ليحضر
فأبى ، فخرج إليه تاج الدين كيوي ، ثم تبعه سيف الدين
الصفحه ٣٤٢ :
المدينة ، على ساكنها أفضل الصلاة والسلام ، وسببها أن ادريس بن حسن بن قتادة صاحب
الينبع اتفق هو وجماز وقصدا
الصفحه ٤٠٣ : وحده ، وقصد القلعة من
الباب الذي يلي المدينة فهجمها بمن كان معه راكبا ، وجلس بها من ساعته ، فحلف
الأمرا
الصفحه ٤٠٨ : تعالى ـ الشريف نجم الدين أبو نمي
الحسني ، وصاحب المدينة الشريفة ـ صلوات الله وسلامه على ساكنها ـ الأمير
الصفحه ٤٣٣ : القلعة والمدينة ، وأوقدت الشموع ،
فلما كان ليلة السبت سادس عشره بعد نصف الليل وصل إلى ظاهر دمشق جماعة