الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم في المنام ، وقال لي : أنت تملك الديار المصرية ، وتكسر
التتر ، وقول النبي صلىاللهعليهوسلم حق لا
الصفحه ١٢٦ : الأنعام حتى بلغ قوله تعالى : (وَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(١) ثم صلى على النبي
الصفحه ١٥٣ : عسكر حلب ، وقد بسط القول في
الكتاب ، فغضب الأمير شمس الدين وحمل الملك الأشرف على القبض على مخلص الدين
الصفحه ١٧٠ : هذا الفعل غاية الانكار ، وبسط لسانه
بالقول ، ووافقه على ذلك الشيخ جمال الدين أبو عمرو بن الحاجب
الصفحه ٢٠٠ :
لا يموت ، وتهدم به بنيان قوم ، والدهر قاض ما عليه لوم.
قوله تهدم به
بنيان قوم حل به بيت عبدة بن
الصفحه ٢٠٢ : قول
البحتري من جملة أبيات :
أما في رسول
الله يوسف أسوة
لمثلك محبوسا
على الظلم
الصفحه ٢١٤ : أمر
السماع ، وعلو همته ، فأحمل الأمر على المجازفة في القول من الحاكي ، فاتفق أنه
طلبني ليلة لحضور ذلك
الصفحه ٢٢٥ :
مذهب قاضيا ، فمال
الملك الظاهر إلى قوله ، وكان له منه محل عظيم ، فولى الشيخ شمس الدين محمد بن
الصفحه ٢٤١ : ، فإياك إياك أن تقع في ذلك فأظهر له الاصغاء إلى
قوله ، وفعل ما كان عزم عليه من قتل الملك المظفر رحمهالله
الصفحه ٢٦١ :
البحرية فكان يجتمع بسنقر الأشقر سرا ، وعليه زي الأرمن والاشقر يخاف أن تكون
دسيسة عليه ، فلا يصغي إلى قوله
الصفحه ٢٧٤ :
الملك ، وقد أجاب بما طيب نفسي ، وكان الكاتب قد قصد قوله تعالى : (إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ
الصفحه ٢٧٩ : صلىاللهعليهوسلم فعوفي في المدينة ، وصحب الركب إلى مكة على ناقته.
ذكر كسرة أبغا لبرق
قد تقدم القول
بتسيير رسل
الصفحه ٢٩١ : الروم
قد تقدم القول برجوع
أبغا إلى أذربيجان بعد كسر برق ، ووصل إلى ظاهر توريز ، ثم رحل إلى مدينة رومي
الصفحه ٣١٢ : ، واستنزال من في الجبال فإنهم أقاربه ويصغون إلى قوله ، فخلع عليه
وسيره إلى بعلبك صحبة بدر الدين يوسف
الصفحه ٣١٥ : وكلفته.
ذكر هرب رئيس الاسكندرية ومن معه من عكا
قد تقدم القول
بكسر الشواني وأسر من كان فيها ، ولما