الصفحه ١٩٩ :
، تهابه الملوك ، وله وقائع مشهورة في الخروج عليهم ، وكان؟؟؟
بالامير الكبير ،
ذلك علما عليه لا يشاركه فيه
الصفحه ٣٥٣ :
حاشيته ، وكان هذا مرخسيا كثير العصبية على المسلمين ، عضدا لأهل ملته ، محرضا
لملوك النصرانية المتاخمين
الصفحه ٥٣٧ : حزنها ، وبها من الأرمن عصب جمعهم للتكسير ، ومن التتار فرق زيادتهم
قد بذلوا دونها النفوس ، وتدرعوا للذب
الصفحه ٥٥٨ : دينا صالحا كثير المروءة والعصبية لمن يعرفه ، ولمن
لا يعرفه واسطة خير ، وله صدقات كثيرة ، ومعروف وبر إلى
الصفحه ٩ :
الحمالة خارجة بن سنان أخو هرم بن سنان ، وفيهما يقول زهير بن أبي سلمى المزني
قصائد منها قوله :
على
الصفحه ١٤ : الوزير
الحاكم في الدولة ، فأنكر عليها ذلك ونهاها عنه ، فلم تصغ إلى قوله ، وطلبت
مملوكها الطواشي محسن
الصفحه ٤٢ : عليه أحد ، فسر الملك الكامل بذلك ، ووقع منه قول ذلك
الأمير أجمل موقع ، ثم إن الملك الناصر حضر بنفسه إلى
الصفحه ٤٩ : العلي العظيم ، قول معترف بتقصيره ، عن جهاد أعداء الله ، وأعداء دينه ،
جهرا بلسانه وسرا بيقينه ، وذلك
الصفحه ٥٠ :
وإن الإسلام بدأ
غريبا وسيرجع كما بدا ، وتقاصرت الهمم عن إسعاده حتى لا يرى له مسعدا ، فإنا لله
قول
الصفحه ٥٨ : من لحمي فكيف تقولين هذا القول ، ثم قعد
وتأسف عليه ، وبكى ولم يتأثر لمقالها وعذرها لما نزل بها ، ولم
الصفحه ٦١ : ، طاهر اللسان قليل الفحش في حال غضبه ، ينتقم
بالفعل لا بالقول ، رحمهالله وبالجملة فقد خرجنا عن المقصود
الصفحه ٦٨ : الوسادتين وناظر النظار ، وما على يدك يد ،
ومن هو هذا حتى يقابلك بمثل هذا القول ، ولو كبست داره ، وأخذت ما
الصفحه ٧٧ : الجامع قبالة الشباك
المشار إليه ، وقرىء عليه تقليده ، وهو تقليد عظيم جدا بسط فيه القول والمبالغة في
تفخيم
الصفحه ٩٥ : : «وأنت نعم المشتري» ، لكان أحسن ، وديوانه مشهور ، ومن
مشهور شعره قوله :
خذا من صبا نجد
أمانا
الصفحه ١٠٥ : متعجبا من حديثه ، وقلت له :
إيش هذا القول؟ ومن أين لك هذا؟ قال : والله هذا قطز هو خشداشي ، كنت أنا وإياه