الصفحه ١١٥ : رجل من الأسرى إلى باب أنطاكية ، ونهب الرساتيق ، وأحرق القرى وانصرف منكفئا
إلى دمشق ، وقد عظمت هيبته
الصفحه ٣٨٣ :
يوم الأحد لخمس
خلون من شهر ربيع الأول من السنة ، وقد جلس الإمام الخليفة المسترشد بالله أمير
الصفحه ١٦٢ : ، وقرىء بحضرة المستنصر بالله
بين قواده وخدمه ووجوه أجناده ، وقيل إن هذا الإكرام مقابلة على ما كان منه في
الصفحه ٢٥ : ».
يؤرخ مصنف ابن
القلانسي لقرنين من الزمن هما من أهم القرون ، وبالنسبة لكثير من الأحداث هو
المصدر المتفرد
الصفحه ٤٣ : العوام ، وطمعت المغاربة
في نهب القرى وأخذ القوافل ظاهر البلد ، ولم يتمكن القائد أبو محمود المقدم من ضبط
الصفحه ٧٢٦ : جرى على إخوانهم أهل دمياط من الكفرة أهل العناد ، وإني كشفت
ضياع الشام فوجدتها ألفي قرية منها ألف
الصفحه ٦٣٥ :
ومنحه أخلص
أوليائه ، وأخص أصفيائه بعد أن انقرض من الملوك الماضية والقرون الخالية على حسرة
تمنيه
الصفحه ١٦٣ : من الرجال ، وثروة وافرة
من العدد والمال ، وقرىء سجله بالولاية وأقام بها مدة يأمر فيها وينهى ، ويحل
الصفحه ٨١٢ : عندي قدر ، بل مثل التراب ، والثواب إنما يكون على
قدر المشقة.
ومنها أنه كان
يمضي إلى العلث ، قرية من
الصفحه ٧٦٩ : ، فأخذ على وجهه وحده في أطراف
الجبال ، فوصل إلى قرية من أعمال ميافارقين فقتل فيها وسنذكره.
وجاء التتر
الصفحه ٦١٤ : أبي الحداد الزاهد :
كان أبو أحمد قد
انقطع في قرية من بلاد الموصل يقال لها الفضيلية ، ومنها أصله
الصفحه ١٥١ : أَلا
تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ)(١) وليس مسير العبد إلى حلب ينجيه من سطوات مواليه ، لقوله
الصفحه ١٤٩ : شمله قديما وحديثا من الاحسان
والافضال ، فكتب بعد البسملة :
__________________
(١) القرآن الكريم
الصفحه ١٥٠ :
بكفلها ، وهو متبرىء إليها من ذنوبه الموبقة ، واسائته المرهقة ، لائذ بعفو أمير
المؤمنين ، متنصل أن يكون في
الصفحه ١٥٥ : آية وجعل له من لدنه
سلطانا نصيرا (٢) وانتخب أبانا عليا أمير المؤمنين أخا ووزيرا ، وصيره على
أمر الدين