الصفحه ٧٧٢ : ، وتاه في الجبال ، فوقع به فلاح من قرية يقال لها مين دار ، فرآه راكبا
على سرج مرصع باليواقيت ، وعلى لجام
الصفحه ٧٣١ : أعلم .....
فصل
وفيها توفي الشيخ
عبد الله اليونيني ، أسد الشام ، وأصله من قرية من قرى بعلبك يقال لها
الصفحه ٧٠٢ :
وكان معنا من قرية
واحدة يقال لها زملكا ، من قرى دمشق ، ثلاثمائة رجل بالعدد والسلاح ، وأما من
غيرها
الصفحه ٢١٣ :
__________________
(١) ذكر ابن العديم
بأن آق سنقر : «كان قد شرط على أهل كل قرية في بلاده متى أخذ عند أحدهم قفل ، أو أحد
من
الصفحه ٧٧٦ :
الدفيرة قرية من قرى مصر ، وكان وزيرا مهيبا ، فاضلا ، له معرفة بقوانين الوزارة ،
وكان على دولة العادل به
الصفحه ٢٢٢ : العديم أن سبعين «قرية من قرى حلب من نقرة
بني أسد على نهر الذهب» وعلى هذا فالنهر هو نهر الذهب الذي يصب
الصفحه ٣٨ : مقربة من مصر قريبا من قرية البلسم أو البيلسان وتعرف «بعين»
شمس ، واجتمع جند جوهر الصقلبي قائد المعز لدين
الصفحه ٨٣ : أمير كلب ، وحسان بن المفرج أمير طيء.
(٢) قرية من قرى حمص
من جهتها الشرقية الجنوبية. تقويم البلدان
الصفحه ١٦١ : الأصل من قرية جرجرايا في سواد العراق التحق بمصر ، وتقلب بالوظائف حتى ولي
الوزارة ، وقد مر بنا نص سجل
الصفحه ٧٨٢ : ،
فأوقف عليها الأوقاف الكثيرة ، وتوفي في جيرود من قرى دمشق ، وحمل إلى قاسيون ،
فدفن بتربته إلى جانب مدرسته
الصفحه ٧٤٩ : ، وما
يستغني عن قراءة كتاب الله تعالى ، فانتبهت وفهمت الإشارة فأنا في كل ليلة أقرأ ما
تيسر من القرآن ،
الصفحه ٧٧ : ، فعفي عنه لما جاءهم
في الامان ، وكان قسام هذا أصله من قرية بجبل سنير يقال لها تلفيتا (٣) من قوم يقال لهم
الصفحه ٦٧٧ : آلاف من القراء ملبسين الدروع حاملين الأسلحة ، فيقرأون سبعا من القرآن ويدعو
الخليفة ، ولا يدعو غيره
الصفحه ١٥٩ : ء السادس عشر
منه ، وقرىء سجله بالولاية بألقابه ، والدعاء له ، فيه : «سلمه الله وحفظه» ووصل
معه الشريف فخر
الصفحه ٢٩٣ : الهتاخ ، وأخذت السناسنة مقدار ثلاثين قرية من غاب
الجوز وما حوله داخل رأس السلسلة ، وأخذ حسام الدولة صاحب