الصفحه ٦٥٤ : إلا وهو موهوب ، ولا جاءه قود إلا وهو مطلوب وما كان يلبس إلا ما
حل لبسه وتطيب به نفسه ، كالكتان والقطن
الصفحه ٧٣٣ : كان
إلا خمرا من ساعة ، وإنما أنا أعرف العلة ، ثم ربط البغل في الخان وعاد إلى الجبل
، وكان الشيخ قد صلى
الصفحه ٧٤٥ :
وأياما ، ولم يبلغ
من بني أمية ولا من بني العباس هذا العدد إلا المستنصر من المصريين ، فإنه ولي
ستين
الصفحه ٧٥٧ :
الديوان أن لا
أخاطبه إلّا بمشهد الظاهر بالشام ، وهو الملك ، ولما اجتمعت بالملك الظاهر في سنة
اثنتي
الصفحه ٧٩١ :
فعندها سر ما يمكن
ذكره إلّا للسلطان ، فقلت : بسم الله ، فقامت وغابت ساعة ، ثم جاءت ، فدخلت ومعها
الصفحه ٧٩٩ :
على طبرية ، وكاتبه
فإن أجاب وإلّا تقيم مكانك ، وتعرف العادل ، فلم يلتفت وسار إلى دمشق.
قال سعد
الصفحه ٨٣٣ :
الناس صورة ، فقال
أبوه : بالله اشنقوني قبله ، وبلغ الصالح فقال : لا إلّا اشنقوا الابن قبله
الصفحه ٨٤٠ : ؟ فقالوا :
الحشيشية ، قال : لا والله إلا البحرية ، والله لا أبقيت منهم بقية ، واستدعى
المزين فخيط يده ، وهو
الصفحه ٢٩ : الإخفاق إلى
أنه لا يوجد في العالم إلا نسخة خطية واحدة من الكتاب ، وهذه النسخة على وضوح خطها
النسخي ، وعلى
الصفحه ٦٤ : فأبيت إلا القبول ممن يشب نار الفتنة وستر عنك وجه النصيحة ، فراقب الله
تعالى ، وراجع نفسك وغلب رأيك على
الصفحه ٩٤ :
وحرمه وأمواله ، وأرسل سلامة بتسليم البلد فأجابه «فإني عبدك وعبد عبدك إلا أن
لبكجور عليّ عهودا ومواثيق لا
الصفحه ١١١ : حقه وهو منهمك في لهوه لم يشعر
إلا بزحف العامة والمشارقة إلى قصره وهجومهم عليه ، فخرج هاربا على ظهر
الصفحه ١١٥ : البخس لأن جيش بن الصمصامة المقدم نادى في معسكره بألا يبتاع أحد من العرب
إلا ما عرفه ، وكان مأخوذا منه
الصفحه ١٣٣ : من أولاد هشام بن عبد الملك بن مروان ولنوبته في ذلك
شرح يطول ، إلا أن أبا ركوة هذا لما انهزم في الوقعة
الصفحه ١٣٤ : والدماء حرام ما لم يحلها سخطك ،
وقد أحسنت وأسأت وما ظلمت إلا نفسي ، وسوء عملي أوبقني ، وأنا أقول