الصفحه ٦٠٥ : ، وتحته سجادة ، وبين يديه مصحف ، وهو
مستقبل القبلة إلى جانبه زرديته وسيفه وقوسه وتركاشه معلق في عمود
الصفحه ٨١٨ :
معين الدين ابن الشيخ سجادة وإبريقا ، وعكازا ، وقال : اشتغالك بهذا أولى من
اشتغالك بقتل الملوك ، فبعث
الصفحه ٥٢٦ : الحال ، ثم
سكنتا بقدرة من حركهما ، وسكنت نفوس الناس من الروعة والخوف برحمة خالقهم ورازقهم
، لا إله إلا
الصفحه ١٤٠ :
، ودخل القصر في غد ذلك اليوم ، فما شعر إلا وكتاب العزل قد وافاه يوم الأحد لخمس
خلون من ربيع الآخر من سنة
الصفحه ٥٦٥ : ،
والا فأهله وكان من عزم الفرنج قصد حمص ، فلما بلغهم نزول نور الدين على البحيرة
قالوا : ما فعل هذا الا عن
الصفحه ٧٠٤ : الشاميين فلما حملت الأثقال على الجمال حمل قتادة والعبيد عليهم ، فأخذوا
الجميع إلا القليل ، وقال قتادة
الصفحه ٨٣٤ :
سبعة وعشرين يوما
، وقيل دخلها في العشرين من رمضان ، وخرج منها في سابع عشر شوال ، إلّا أنه ما وصل
الصفحه ٦٧ : ، ولكن مولانا أبى إلا ما تقتضيه أعراقه الشريفة
وأخلاقه المنيفة ، وامتنع عن الجلوس في الدست وقعد بين يديه
الصفحه ٨٩ : من عسكر العرب إلا عمرو بن كلاب وعدتهم خمسمائة رجل ، إلا أنهم أولو بأس وقوة
، ومن سواهم من بطون العرب
الصفحه ١٩٥ : يومئذ يتولى الانشاء ،
يستدعيه للقدوم عليه ، وانجاده من جملته : فإن كنت مأكولا ، فكن خير آكل ، وإلا
الصفحه ٣٦٥ : بأسره ، في عدد لا يحصى كثرة ، فهجموا عليهم فلم يتكامل ركوبهم
إلا وقد قتل منهم جماعة بالنشاب ، وضربوا
الصفحه ٤٠١ : ، ولا يقصدنا أحد إلا
وفينا نحن الظهر ، والعراق فيه لنا كفاية ، فإن الحسين بن علي عليهماالسلام لما
خرج
الصفحه ٤٦٦ : منهم أحد ، وظن بهم
أنهم يعملون مكيدة ، ويدبرون حيلة ، ولم يظهر منهم إلا النفر اليسير من الخيل
والرجل
الصفحه ٥٨٧ : بنى هذه الدار إلا بسببي وحدي لينتقم مني
، وإلا فمن هو الذي يمتنع عن كمال الدين ، والله لئن أحضرت لدار
الصفحه ٦٠٩ : يشعروا إلا وقد
خالطهم الفرنج فبعث تقي الدين عمر وقاتل ، ثم قتل من المسلمين خلق كثير وانهزمت
عساكر الاسلام