الصفحه ٢٦١ : التي تمت وعمت وأخنت بالنقمة على أعداء الله ورسوله وطمت ، وما ذاك إلا
من بركات عقائدنا الناصعة ، في
الصفحه ٢٧٢ :
فيها أنفذ صاحب
عرقة (٢) إلى ظهير الدين أتابك رسوله ، يلتمس منه المعونة على دفع الأفرنج عنها ،
وإنفاذ من
الصفحه ٢٨٩ :
وفي جمادى الآخرة
منها ، وصل رسول متملك الروم بهدايا وتحف ومراسلات ، مضمونها البعث على قصد
الأفرنج
الصفحه ٢٩٣ : وسلمها إليه ، وملكها وخرج الرزبيكي ونزل على الروابي ، وأقام ثلاثة أيام ،
فلما كان اليوم الرابع وصله رسول
الصفحه ٣٠١ : وواليها الأمير سيف
الدولة مسعود ، فتحدث معه ، وسار الأمير مسعود مع الرسول إلى دمشق لتقرير الحال
بمحضر منه
الصفحه ٣٢٢ : ،
قال الله تعالى : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٤٩ : ظ) ابن مسافر الغنوي ، رسول الآمر بأحكام الله صاحب مصر ،
وعلى يده خلع سنية وتحف مصرية ، في الشهر المذكور
الصفحه ٣٩٧ : ، وأن يخطب للسلطان ألب أرسلان المقيم
بالموصل.
ودخل الرسول
المذكور ، والقاضي بهاء الدين بن الشهرزوري
الصفحه ٤٠٠ :
الفعل الشنيع ،
والقصد الفظيع ، في حق خليفة الزمان ، وابن عم رسول الله ، عليه أفضل الصلاة
والرضوان
الصفحه ٤١٦ : بعرين (٣) من عملها في الثاني والعشرين منه ، (١٤٣ ظ) وأنفذ رسوله
إلى عماد الدين أتابك ، وظفر الأمير سوار
الصفحه ٤١٧ : ، وفيه وصل الحاجب حسن الذي كان أرسل إلى
متملك الروم ، ومعه رسول الملك عماد الدين أتابك.
وفي رابع عشر
الصفحه ٤٢٨ : العسكر ، ونزوله في البقاع في شهر ربيع الأول منها ، وأنفذ رسوله إلى
الأمير جمال الدين محمد بن تاج الملوك
الصفحه ٤٦٠ : ربيع الآخر ، وصل رسول مصر إلى دمشق بما صحبه من تشريف
وقود ومال برسم ظهير الدين ومعينه ، على جاري الرسم
الصفحه ٤٨٠ :
دفعك إن قصدتنا ، ونزلت علينا ، فلما عاد الرسول بهذا الجواب ، ووقف عليه ، أكثر
التعجب منه ، والإنكار له
الصفحه ٥١٩ : المطالعات إلى صاحب الأمر فيها ،
وصحبته أيضا الرسول الواصل منها.
وفي يوم الأحد
الخامس عشر من شهر ربيع الأول