الصفحه ٦٠٥ :
الثاني إلى الحلبيين يلومهم على الصلح ويخبرهم أنه مقبل بعساكر الشرق ، وكان صلاح
الدين بدمشق فبدأ به الرسول
الصفحه ٣١٠ : أتابك ، واستنابته مسعودا في حفظها
وحمايتها ، وتدبير أمرها وإنفاذ رسوله إلى الأفضل بشرح حالها ، ولم يزل
الصفحه ٥٣٩ : (١) من ناحية مصر بجواب ما تحمله من المراسلات من الملك الصالح
متولي أمرها (١٩٢ ظ) ، ومعه رسول من مقدمي
الصفحه ٨٩ : رسول سعد الدولة إلى بكجور ، فأوصل
إليه الكتاب ، فلما وقف عليه ، قال له : قل له الجواب ما تراه عيانا لا
الصفحه ٩٥ : عند ذاك باحضار الرسول ، فلما مثل بين يديه أمر
بإعطائه الكتاب ، ولطمه حتى يأكله ، فقال له : أنا رسول
الصفحه ٤١٤ :
السادس عشر من شهر رمضان من السنة ، ونزل على حمص ، وخيم بها وقاتلها ووصل إليه
رسول متملك الروم.
ووردت
الصفحه ٤١٨ :
رسول السلطان
مسعود ابن السلطان محمد ، وصل إلى الموصل بالتشريف الكامل لعماد الدين أتابك ،
ووصلت كتب
الصفحه ٥٤٣ :
النفس وإنفاق ماله في أبواب البر والصلات والصدقات ، ومستحسن الآثار في مدينة
الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول له : يا يحيى بشر نور الدين برحيل الفرنج عن دمياط
قال : فقلت يا رسول
الصفحه ١٠١ : ما قاله الرسول المذكور سار من وقته طالبا حلب ، وبينه وبينها مسيرة
ثلاثمائة فرسخ فقطعها في ستة عشر
الصفحه ١١٣ : وسلمى شرقي
مدينة الرسول صلىاللهعليهوسلم
ويمر بهما حجاج الكوفة ـ تقويم البلدان : ٦٧ ـ ٦٨.
الصفحه ١٥٢ : يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)(١).
وأنفذ هو الجواب
صحبة الرسول الواصل بعد إكرامه ، وطلع عقيب ذلك إلى قلعة حلب
الصفحه ٢٢٣ : منها دخل تاج الدولة ، ونزل إليه رسول الأمير نوح صاحب (٦٩ ظ)
قلعة حلب وزوجته ، وتوثقا منه وأخذا الأمان
الصفحه ٢٣١ : صاحب مصر مع رسوله ، يلتمس منه الدخول
في طاعته ، وإقامة الدعوة لدولته ، وكذلك كتاب الأفضل يتضمن مثل هذه
الصفحه ٢٤٤ : عليه ، وايقاعه به ، وفل عسكره ، والفتك برجاله ، ولما
انكفأ يعد ذلك قيل إنه وصل إلى الشام ، وأرسل رسوله