الصفحه ٦٥٣ : مليح
اللون ، عادلا منصفا محسنا عاقلا جوادا ، صبر على حصار صلاح الدين للموصل ثلاث
مرات حفظا على البلاد
الصفحه ٧٤٥ : ، وكان قد قل بصره ، قيل
ذهب مرة ، وكانت به أمراض مختلفة ، منها : عسر البول ، والحصى ، ولقي منه شدة ،
وشق
الصفحه ٨١١ : نساؤهم ، وكانت قد نهبت مرارا في سنة تسع
وأربعين مقدار سبع عشرة مرة من المواصلة ، والخوارزمية ، وعسكر
الصفحه ٨٣٦ :
أوحشتني ، وحملته
على كتفها ، فاستشعر فقتل بعد ذلك بأيام ، ثم مر به من المعركة بقميص واحد ، وجعل
في
الصفحه ٨٠١ : يومئذ فما زال يتوصل إليه حتى استوزره بدمشق أيوب أياما قلائل دون
الشهر ، وكانت وفاته يوم الجمعة سابع
الصفحه ٤٠٩ : في العاشر والشمس في الأسد والمريخ في السابع ، والله أعلم بالغيب.
وفي يوم الجمعة
السابع عشر من رمضان
الصفحه ٤٢٢ : مخيمه
بحمص ، في يوم الاثنين السابع عشر من شهر رمضان من السنة ، وتقررت الحال على تسليم
حمص إليه ، فتسلمها
الصفحه ٤٣٤ : الجمعة سابع عشر من المحرم
من السنة (٢).
سنة سبع وثلاثين وخمسمائة
فيها وردت الأخبار
من ناحية مصر بعظم
الصفحه ٦٤١ : .
السنة السابعة والثمانون وخمسمائة
وفيها استيلاء
الفرنج على عكا ، اشتد عليها الحصار في جمادى الآخرة
الصفحه ٥٣ : حكمه ، وتمادت الأيام في ذلك إلى أن تجددت ولاية أبي
منصور ألفتكين التركي المعزي البويهي الواصل
الصفحه ٥٥ : فيه
إلى أن خرج من الغرب (٣) ، وقام في منصبه من بعده ولده نزار أبو منصور العزيز بالله
، مولده بالمهدية
الصفحه ١٠٣ : ينتصر الامام أبو منصور» ومولده في القيروان سنة
إحدى وأربعين وثلاثمائة ، ومدة أيامه إحدى وعشرين سنة وستة
الصفحه ١٧٠ :
الجامع ، وشاهدت
قوما من أصحاب الفساسيري يسكنون الناس ، بحيث صلوا في هذا المكان في جامع المنصور
الصفحه ١٧٢ :
عزم على ذلك لما بلغه أن طغرلبك متوجها إلى ناحية العراق وأطلع الفساسيري أبا
منصور عبد الملك بن محمد بن
الصفحه ٣٢٨ :
أحوالهم والتأهب للوصول إلى الشام بجموعهم الموفورة ، وعزائمهم المنصورة في صفر
سنة ثلاث عشرة وخمسمائة ليقع