الصفحه ٤٢٣ : رواية هامة حول الراشد جاء فيها : وفيها [٥٣٢ ه] توفي منصور الراشد
في أصبهان ، توفي سابع عشرين رمضان
الصفحه ٥٢١ : إنجاز ما وصل لأجله ، وأمر بتجهيز ما يحتاج إليه من المناجيق والسلاح إلى
العسكر المنصور ، بالنداء في البلد
الصفحه ٨٢٣ :
والمصلحة أن نسير
إليهم ، فساروا والتقوا على بحيرة حمص يوم الجمعة سابع محرم ، أو في ثامنه ، فكانت
الصفحه ٥٤٦ :
وأصحابهم الواردين
، لجهاد الروم والأفرنج ، في يوم الجمعة السابع عشر من جمادى الأولى من السنة
الصفحه ٥٩ : في يوم
الجمعة السابع عشر من شهر ربيع الآخر سنة خمس وستين وثلاثمائة ، وكان مولده
بالمهدية على أربع
الصفحه ٤٠٠ : ، والتأهب لدفع من يقصدها بسوء من
الأعداء والمخالفين ، وبويع بالخلافة في يوم السبت السابع والعشرين من ذي
الصفحه ٥٠٩ : الأمر
الملكي النوري بالقبض على ضحاك والي بعلبك ، وطلب منه تسليمها ، فأجاب إلى ذلك
ورحل العسكر المنصور
الصفحه ٧٢٩ : الذي
ادعى الخلافة ، وفرخ شاه بن شاهنشاه ، وولده الأمجد وغيرهم.
فصل
وفيها توفي الملك
المنصور محمد بن
الصفحه ٤٢٤ : البلد.
وفي يوم الثلاثاء
الرابع من صفر جاءت في دمشق زلزلة هائلة بعد الظهر ، اهتزت بها الأرض ثلاث مرات
الصفحه ٢٦٥ : حضر ، ودخل ميافارقين في سابع عشرين جمادى
الأولى سنة ثمان وتسعين وأربعمائة ، وملك ميافارقين وبقي مدة
الصفحه ٥١٤ : وخمسمائة ، الموافق لليوم السابع والعشرين من
أيلول ، في الساعة الثانية منها ، وافت زلزلة عظيمة ، رجفت بها
الصفحه ٨١٨ : ، ولم يخرجن ، وجري على الناس ما لم يجر في بلد آخر.
وفي ربيع الآخر ،
خرج المنصور صاحب حمص من دمشق إلى
الصفحه ٢٠١ : وسبعين وأربعمائة (٢)
فيها ملك الأمير
أبو الحسن علي بن المقلد بن منقذ حصن شيزر ، في يوم السبت السابع
الصفحه ٣٨٠ : من القسطنطينية ، فأوقع به ، وقتل من
كان فيه من الروم وغيرهم.
وفي سابع عشر
جمادى الآخرة غار الأمير
الصفحه ٤١٣ :
منهما مع الآخر (١).
__________________
(١) كما فعل أمدروز
حين مر بمقتل الخليفة المسترشد فنقل عن