الصفحه ١٦٥ : ء لسبع
بقين من المحرم من السنة ، ووصلت البنت المذكورة من مدينة الري إلى بغداد في
الثالث والعشرين من شهر
الصفحه ٧٦٨ : منا ، ومتى أخذ خلاط
أخذ جميع البلاد.
والثالث أنك اليوم
ملك الشرق والشام ، والخليفة والمواصلة والروم
الصفحه ١٤١ :
الدولة أبو المطاع بن حمدان إلى دمشق واليا عليها دفعة ثالثة في يوم الأربعاء لسبع
خلون من شهر ربيع الأول من
الصفحه ٦٥٠ : للفرنج خرابا لا تعمر ، وأعطاهم السلطان القمامة ، وكتبوا
كتاب الصلح ، واتفقوا ولم يؤاخد السلطان الجناح بل
الصفحه ٤٠٠ : ، ووعد كافة الأجناد والعسكرية ،
وأماثل الرعية بما طيب نفوسهم ، وشرح صدورهم ، وأطلق مال النفقات والواجبات
الصفحه ٥٠٥ : أيديهم ، وفتح باب توما أيضا ،
ودخل الناس منه ثم دخل الملك نور الدين وخواصه ، وسر كافة الناس ومن الأجناد
الصفحه ٥٤٢ : تفضل الله تعالى عليه ،
وعلى كافة المسلمين ببدوء الإبلال من المرض ، وتزايد القوة في النفس والجسم وجلس
الصفحه ٢١ : إلى بعض مواقفه السياسية وتذوقه للأدب ، فهو قد ضمن
كتابه عدة قصائد من نظمه ، كما أثبت بعض نصوص الوثائق
الصفحه ٥٨ : أنه حكم باسم ولدي الامبراطور رومانوس الثالث وهما
باسيل الثاني وقسطنطين الثامن ، انظر كتاب أوربا في
الصفحه ١٧٣ : الثالث
والعشرين من شهر ربيع الأول سنة ثلاث وخمسين وأربعمائة ، فكانت ولايته ثلاث شهور
وسبعة أيام.
وفي
الصفحه ١٧٦ : ، مقدم الجيوش شرف الملك ، عدة الامام ، ثقة الدولة ، بدر إلى دمشق
واليا عليها في يوم الأربعاء الثالث
الصفحه ١٩٦ : ، وصار القاضي والداعي نائبين عنه يقلدهما هو».
(١) في ترجمة أتسز
للمقريزي في كتابه المقفى معلومات مفيدة
الصفحه ٣٨٥ : ، خارج باب الحديد من القلعة بدمشق : الأوسط منها وباب جسر
الخندق منها ، وهو الثالث لها ، أنشأهم في سنة سبع
الصفحه ٤٤٧ : . انظر الحاشية الثالثة التالية.
(٢) هو الملك ألب
أرسلان ابن السلطان محمود ، انظر حول ملابسات الصراع على
الصفحه ٤٥٢ : الدين ، وتأكدت الأمور على ما اقترح كل منهما ، وكتب كتاب العقد في دمشق
بمحضر من رسل نور الدين ، في الخميس