الصفحه ٢٤٢ : سنين وشهرين ، ونقش خاتمه «الإمام المستعلي بالله أمير
المؤمنين» ، وكان حسن الطريقة ، جميل السيرة في كافة
الصفحه ٣٣٤ : ، فإذا ظفرنا بمن قتله قتلناه
، وأظهرنا الطلب بدمه والحزن عليه ، والأسف لفقده فيكون عذرنا عند كافة الرعية
الصفحه ٣٩٦ :
وهلك من وقته ، وكانت
الكائنة في غده فبالغ الكافة في حمد الله تعالى ، وشكره على هذه الآية الباهرة
الصفحه ٥٢٣ : جملة القتلى ، ولم يعرف له خبر ،
والطلب مجد له ، والله المعين على الإظفار به ، ولم يفقد من عسكر الإسلام
الصفحه ٧٥٩ : أمكنتني مخالفته ورأيت من جملة الديانة الحمية للاسلام
موافقته ، فجلست بجامع دمشق ، وحضر الناصر داود على باب
الصفحه ٢٢ : كثيرة
، وأملاك هائلة كافية لما يحتاج إليه من أمور الدنيا ، ولم يزل مع صناعة الوظائف
إلى أن ألزم بوكالة
الصفحه ١٠٥ : للكافة ، وخرج من ذلك إلى ذكر ما له عليه من حقوق الاصطناع
والتقدم والاصطفاء ، والتعزير (١) للتنويه باسمه
الصفحه ١٨٠ : والارصاد له إلى أن اقتنصه ، فلما حصل في يده قتله سلخا ، فعظم ذلك على كافة
الناس ، وأكبروا هذا الفعل
الصفحه ١٩٠ : المملكة بعد أبيه ، وجلوسه على سرير الملك ، بعد أخذ البيعة
له على أمراء الأجناد ، وكافة ولاة الأعمال
الصفحه ٢٢٨ : ، فأحسن السيرة فيها ، وأنصف الرعية من أهلها ، وبسط المعدلة في كافة من بها
، فكثر الدعاء له والثناء عليه
الصفحه ٢٥٦ :
عند انقضاء الأجل المضروب لها ، وكان قد خلع على كافة الأمراء والمقدمين وأماثل
العسكر الخلع المكملة من
الصفحه ٢٦٧ : ، وتصلح بها
الأعمال ، فأبى ذلك كافة
__________________
(١) سقط بالأصل
استدرك من مرآة الزمان ـ أخبار
الصفحه ٣٤٤ : ، وترك ما ثقل عليه ، وهم يخرجون بين الصفين ، وليس أحد من
الأفرنج يعرض لأحد منهم ، بحيث خرج كافة العسكرية
الصفحه ٣٥٤ : المرضية في بسط المعدلة والنصفة ، في
الكافة ، وأزال بحسن سياسته عنهم أسباب الوجل والمخافة ، فذاك الظن في
الصفحه ٣٥٧ : من
الأجناد والعسكرية ، وكافة الأتباع والرعية ، وزاد على ذلك ، وبالغ في الذب عنهم والمراماة
دونهم