الصفحه ٢٢٣ : منها دخل تاج الدولة ، ونزل إليه رسول الأمير نوح صاحب (٦٩ ظ)
قلعة حلب وزوجته ، وتوثقا منه وأخذا الأمان
الصفحه ٤٠٧ : أن نذيعه ، ونبشر به كافة المسلمين ،
فإن التركمان ـ كثرهم الله ، ونصرهم ـ اجتمعوا في ثلاثة آلاف فارس
الصفحه ١٥٠ : جملة المجرمين المذنبين ، عن غير إساءة إقترفها ، ولا
جناية احتقبها ، عائذ بكرمها ، صابر لحكمها ، لقوله
الصفحه ٧٤٢ :
جملة ما أنفق في
نعال الخيل وذلك ثمانية عشر ألف درهم ، فسألت كاتبه عن ذلك ، فقال : هذا ما يتعلق
الصفحه ٢١٧ :
والمواشي والكراع ، بحيث بيع الجمل بدينار واحد والمائة شاة بدينار واحد ، ولم
يشاهد أبشع من هذه الوقعة ، ولا
الصفحه ٦١٧ :
والعشرين من رجب ، ولم يبلغ عشرين سنة وكانت أيامه ثماني سنين وشهرا ، وأقام
الحلبيون النوح عليه والمأتم
الصفحه ١٤٨ :
: ١٧.
(٣) القرآن الكريم ـ البقرة
: ٢٦.
(٤) القرآن الكريم ـ ابراهيم
: ٢٥.
الصفحه ١٨٣ : العزيز سالم.
ط. الاسكندرية : ١٩٦٧ ص : ٩٨ ـ ٧٠.
(٢) القرآن الكريم ـ البقرة
: ١٤٤.
(٣) الذي قدمه غرس
الصفحه ٢١٣ : حلب ، فوجد بعض الفلاحين قد فرغ من عمل الفدان ، وطرح عن البقر النير ، ورفعه
على دابة ليحمله إلى القرية
الصفحه ٢٨٥ : الكرم والبسط وجلود البقر الطرية ، ليمنع من الحجارة والنفط ، وكانوا إذا
أحكموه على هذه الصورة نقلوه على
الصفحه ٣٨٣ :
الحاصرتين اعتمادا على ما جاء القرآن الكريم : البقرة : ٦٣ ، ٩٣ : الأعراف : ١٤٥ ـ
١٧١.
(٤) في الأصل سنقر
الصفحه ٦٣٧ : حريق الأبراج
كان للافرنج ثلاثة
أبراج من الخشب والحديد ، وألبسوها جلود البقر المسقاة بالخل والخمر لئلا
الصفحه ٧٧٣ : ، وقصد ميافارقين ، وكان معه جواهر نفيسة ، فبات بقرية عند أرمن ، فقال :
أنا خوارزم شاه ، وأعطاهم جواهر
الصفحه ٨٠١ : الصالحين وفيه يقول ابن
محمد بن الحنفي :
من قال أهل
الشام عندي كلهم
بقر فليس عليه
الصفحه ٢٠٩ : البلاد الجارية في مملكته ، فكثر
الدعاء له من كافة الناس في سائر الأعمال وتضاعف الثناء عليه من الخاص